على مدار ثلاث سنوات، بعد اندلاع الأحداث في (سوريا)، تصاحب كاميرا الفيلم داخل مدينة (حمص) شابين كان لهما دور فاعل في دعم الثورة السورية، أولهما هو (عبدالباسط الساروت) لاعب كرة القدم وحارس المرمى الذي صار من قادة الثوار في مدينة (حمص)، والثاني هو (أسامة حمصي) الصحافي الذي ألقت القبض عليه من قبل إحدى وحدات الجيش السوري.
يرافق الفيلم اثنان من أبرز الشخصيات في الثورة السورية داخل مدينة حمص.