يخرج أبو حمدي من الحبس ولا يدري سبب حبسه، وترفض صبرية تصديق أن خالها هو قاتل والدها، وأبو عزو يطلب من رجاله مضايقة أبو حمدي في المقهى، وأب عزو يطلب فتح محل والد سعدية لصالحها.