صبرية تحذر أمها وسعدية من طمع وجشع أبو حمدي وتخبر تيسير أن خاله أبو حمدي رجل طيب ويحبه، ويتسائل أبو أسعد عن سبب تصميم أبو حمدي للعمل كحكواتي، ويتعرض أبو حمدي لمضايقات في المقهى.