تشعر صبرية بالظلم ويكمل أبو حمدي حكايته، وعنتور يرفض مضايقة أبو حمدي في المقهى، وعنتور يغضب من الشائعات المنتشرة ضد صبرية، وصبرية تبكي حزنًا على تشويه سمعتها بالباطل.