يعترف الشابان أن أبو عزو طلب منهما تشويه سمعة صبرية والخوض في عرضها، وتسعد نظمية لدفاع أخيها عن شرف ابنتها، ويختبئ أبو عزو من أبو حمدي الذي يريد اﻻنتقام منه، وأبو حمدي يخبر نظمية دفاعه عن شرف صبرية.