تشاجر أوس مع خولة وقال لها أنها حرام عليه، وعندما أراد أن يصالحها رفضت وذهبت لتستشير رسول الله عليه الصلاة والسلام، فقال لها أنها حُرمت عليه، إلى أن ينزل عليه الوحي.