- الرئيسية
- فيلم - Rams - 2015
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - Rams - 2015
معلومات أساسية
إعلان فيلم (Rams)
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (15)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (1)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (1)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (1)
- اﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (1)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (1)
- ﺻﻮﺕ (0)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﻼﺑﺲ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سيجوريور سيجورجونسون | جومي | 1 | |
| 2) | تيودور جوليوسون | كيدي | 2 | |
| 3) | تشارلوت بوفينج | كاترين | 3 | |
| 4) | جون بينونيسون | رونولفور | 4 | |
| 5) | جونار جونسون | 5 | ||
| 6) | سيفين أولافور جونارسون | 6 | ||
| 7) | ثورليفور أينارسون | 7 | ||
| 8) | إنجريد جونسدوتير | 8 | ||
| 9) | يورندور راجنارسون | 9 | ||
| 10) | فيكتور مار بيارناسون | 10 | ||
| 11) | جيني لارا أرنورسدوتير | 11 | ||
| 12) | تورستين جونار بيارناسون | 12 | ||
| 13) | آنا سون أولافسدوتير | 13 | ||
| 14) | كارل بالسون | 14 | ||
| 15) | برودي بروداسون | 15 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ستورلا براندث جروفلين | مدير التصوير | 2 |
قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أتلي أورفارسون | موسيقى تصويرية | 2 |
قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كريستجان لومفجورو | مونتير | 2 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جريمار جونسون | منتج | 2 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جريمور هاكونارسون | 2 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جريمور هاكونارسون | 2 |
قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ستيجور ستاينثورسون | مخرج فني | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | في إحدى القرى الأيسلندية، يعيش الشقيقان (جومي وكيدي) جنبًا إلى جنب، ويعملان في مجال المواشي، وعلى الرغم من مشاركتهما لنفس الأرض، لكنهما لا يتحدثان إلى بعضهما البعض منذ أربعة عقود، وبعد انتقال مرض عضال إلى الأغنام التي بحوزة (كيدي)، تصير القرية بأكملها واقعة تحت تهديد غير مسبوق، ويهدد في المقام الأول مصادر رزقهم. 313 |
نبذة عن القصة
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | تواجه قرية أيسلندية خطر وباء يصيب الأغنام التي يرعاها كيدي، مما يضع القرية كلها على المحك. 90 |
هوامش
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | شارك الفيلم في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي 2015. |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| Mena Yousry |
الكثير من المعاني لا نراهاماذا إن كنت تملك شيئاً يساوي بالنسبة لك "كل شيء" ، وبالتدريج بدأت تفقده ، مما يعني أنك فقدت "كل شيء" ، هل تعتقد أنك حين تخسر "كل شيء" قد تربح شيئاً أخر ذو قيمة...اقرأ المزيد ؟ الحقيقة أنك حين تخسر ذلك الشيء فإنك لا تربح شيئاً أخر بل تدرك قيمة باقي الأشياء من حولك وتشعر بأن ما فقدته مجرد شيء ليس أكثر فهناك الكثير من المعاني في حياة الأنسان مثل الصداقة والأخوة والحب رائعة ، لن تشعر بقيمتها إلا حين تقترب من فقدان حياتك ! أو تفقد شيئاً كان بالنسبة لك "كل شيء" ، فجعلك أعمى عن باقي الأشياء التي حولك يمكن للحيوان ان يكون رفيقاً أفضل من الأنسان احياناً ..ولكن يمكن للأنسان أن يتعلم كيف يكون صديقاً ورفيقاً حقيقياً ، فقط إذا اتخذ من الحيوان معلم له .. "الغنم" هو فيلم أيسلندي ، تلك الدولة التي نعلم بوجودها بالصدفة ، تمتلك بالفعل سينما جميلة ، مدة الفيلم تقريباً ساعة ونصف ، ترتيب الأحداث جيد مما يغيب عامل الملل في الفيلم ، الفيلم يتحدث عن شقيقين يعيشان بجوار بعضهما ولكن لا أحد يتحدث إلى الأخر منذ أربعين عام ، ولكن هناك شيئاً ما جعلهم يتعاملون سوياً من جديد ويجتمعان من جديد بعد تلك الخصومة الطويلة التي كاد احدهم خلالها ان يقتل الأخر ما يعجبني في الفيلم ان المخرج اتبع طريقة السرد الصامتة الهادئة ، أي أن البطل يقوم بفعل بعض التصرفات احياناً دون ان يتكلم وما عليك سوى أن تحاول أن تستنتج ماذا يفعل ، لا يوجد مشاهد لا داعي لها في الفيلم كل مشهد يؤثر في الحبكة بطريقة ما ، ولحظات الصمت جسدت المعنى الواقعي للوحدة ، أن تكون وحيداً ، ليس لديك الكثير من الأصدقاء وليس لديك عائلة وطبيعة المدينة الهادئة ، كل هذا يدعم الشعور بالوحدة بداخل الفيلم ويبرزه لنا كمشاهدين تصوير الحياة المعاصرة الأيسلندية في الريف اعطتني انطباعاً جميلاً كمشاهد أجنبي ، فحشو ذلك الجزء الايسلندي المختلف هو عامل جذب للمشاهدين ، فالمشاهد العادية والمناطق المعتادة وطريقة الحياة اليومية العادية غير جذابة ، فهي موجودة حولنا في كل مكان ويمكن لأي شخص أن يشاهدها ، وقد بدا لي أن الممثلين لا يقومون بتادية أدوار انما يعيشون حياتهم الحقيقية أمام الكاميرا ، ذلك لأتقانهم في الأداء و واقعيتهم الشديده ، ملابسهم وديكور الفيلم والموسيقى الرائعة المصاحبة له ، كل هذا كان رائعاً ، ولقد أنهى المخرج الفيلم بمشهد عبقري |
