قامت عائلة المطربة الراحلة إيمي واينهاوس بمنح مخرج الفيلم عشرات الفيديوهات الخاصة بها لكي يستغلها في الفيلم.
فاز الفيلم بأوسكار أفضل فيلم وثائقي لعام 2016.