يقرر سيف العز أن يلتمس العذر لنامق من لدى الملك الجنابي في أمر الدنانير المزيفة مقابل أن يحصل على أوركيديا، ويقرر أنمار أن يقابل رملة خفية عن اﻷعين في ملابس العامة.