الملك أنمار يتهم الملك الجنابي بالتخطيط لاختطاف رملة، ويبدأ سيف العز في بسط نفوذه على أوركيديا، وتأتي باسمة زوجة براء الحكيم لحمام خولة في أوركيديا.