تعود الجارية للملكة الخاتون من جديد، ويعرف الجنابي بحقيقة الجنين في أحشاء زوجته ويواجهها، ويمرض مرضًا شديدًا يلزمه الفراش من فرط الصدمة، ويقرر أنمار أن يطلب الزواج من خولة.