رغم اعترافها بحبها لسيف العز، إلا أن سيف العز يصر على تزويج جاريته من كبير الحصن، ويسرف في الشراب حتى يموت، ويقرر سيف العز أن يتولى أمور الحصن، وتستقر الحياة بين خولة وبراء الحكيم.