يهيم الملك أنمار على وجهه في طرقات سمارا، ويقرر نامق الخروج بالجيش لتأديب سيف العز في الحصن، وتقرر بتول زوجة عتبة تهريب ظافر ورملة من السجن وخارج جنبات القصر.