يتعرض موكب عاتكة للهجوم من قطاع الطرق، ويفكر شقيقها في طريقة للانتقام ممن قتلها، وتبدأ الحرب بين قوات آشوريا وقوات الحصن، ويحكم سيف العز باعدام ابنه بالمقصلة، ويُعثر على براء الحكيم قتيلًا في فراشه.