يدخل يوسف في معاناة بتربية ابنه حسن، ويتعرض الأخير لمضايقات عديدة بالمدرسة من زملائه، ويكتشف يوسف زمالة حسن في المدرسة لابن بسيوني الذي أستولى على ميراثه.