يسأل حسان شيخهما الجد عن أسم والد إبراهيم ليخبرهما عن الرأي الأرجح هو أسم أزر، وتحاول الحاشية إسعاد ملكهم النمرود ويأتوا له بمجموعة من المساجين لكي يشاهدهم وهم يُقتلون.