تخبر والدة إبراهيم زوجها أزر أن نجله هاران رُزق بمولود جديد أطلق عليه أسم لوط، ويُخبر كبير الكهنة الملك النمرود أنه لا يوجد من يُهدد عرشه وأن كلام أزر ورؤيته كانت غير حقيقية.