تباشر قمر عملها في العيادة الجديدة، ولا يستطيع علي أن يقابل قمر بسبب المراقبة المستمرة من أهلها، ويكتشف علي أن سالم قد تخلى عن معتقداته اليسارية لحساب مصالحه مع اﻹسلاميين.