يتقرب سامر من مصطافة جذابة تُدعى ثريا، ويقرر أن يلبي طلباتها، كما يقضي الوقت مع أبو حسين في البحر في أثناء الصيد، ويحكي له عن البلدة قديمًا وعن ذكرياته.