يحكي أبو حسين لسامر عما جرى له في مدينة الذهب، ويحكي هو بدوره لشقيقته فدوى، كما يسترجع لقائه بالسيدة العجوز وحكايتها عن الغريب الذي وفد منذ سنوات طويلة إلى مدينة الذهب.