يهرب مهدي من الأطفال الذين أرادوا سرقة القرد وماله وتنقذه فتاة صغيرة مقعدة وتدخله إلى منزلها فترحب به أمها وتدعوه للغداء معهم، أما عمه فيحاول البحث عنه ونشر إعلان في الانترنت لمعرفة أهله الحقيقيين.