تتفق الموناليزا مع الشيف الهندي على افتتاح مطعم شعبي بالمدينة، مما يؤثر على مطعم كوتي فيلجأ إلى شامبيه الذي يضع صرصور في مطعم الموناليز وينشر فيديو له على السوشيال ميديا.