الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مارك رافالو | مايك ريزينديس | 1 | |
2) | مايكل كيتون | والتر "روبي" روبنسون | 2 | |
3) | ريتشيل ماكآدامز | ساشا فايفر | 3 | |
4) | ليف شرايبر | مارتي بارون | 4 | |
5) | جون سلاتيري | بن برادلي جونيور | 5 | |
6) | ستانلي توتشي | ميتشيل جارابيدان | 6 | |
7) | بيلي كرودب | إيريك ماكليش | 7 | |
8) | بول جيلفويل | بيت كونلي | 8 | |
9) | روبرت كينيدي | 19 | ||
10) | لانا أنتونوفا | 20 | ||
11) | إيلينا وول | 21 | ||
12) | دالاس بيبلوو | 22 | ||
13) | دوان موراي | 23 | ||
14) | بريان دارسي جيمس | مات كارول | 24 | |
15) | جامي شيريدان | 25 | ||
16) | إيلينا جواتكو | 26 | ||
17) | لين كاريو | 27 | ||
18) | نيل هوف | 28 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ستيف جولين | منتج | 1 | |
2) | بلي باجون فاوست | منتج | 2 | |
3) | مايكل بيدرمان | منتج منفذ | 3 | |
4) | مايكل شوجر | منتج | 4 | |
5) | نيكول روكلين | منتج | 5 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كيري باردن | ريجيسير | 1 | |
2) | بول شيني | ريجيسير | 2 | |
3) | جون بيوكان | ريجيسير | 3 | |
4) | جيسون نايت | ريجيسير | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ميكايلا تشاين | مخرج فني | 1 | |
2) | شين فاياي | مهندس الديكور | 2 | |
3) | ستيفن كارتر | مهندس الديكور | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جوش سنجر | سيناريو | 1 | |
2) | توماس مكارثي | سيناريو | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ماسانوبو تاكاياناجي | مدير التصوير | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هاورد شور | موسيقى تصويرية | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توم مكاردل | مونتير | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ويندي تشاك | مصمم الملابس | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توماس مكارثي | مخرج | 1 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Ahmed Kamal | يروي الفيلم القصة الحقيقية للتحقيق الخاص بجريدة (بوسطن غلوب) الحائز على جائزة (بوليتزر)، وذلك عندما خاض الفريق العنيد لصحيفة (سبوتلايت) التحقيق في ادعاءات الاعتداء الجنسي في الكنيسة الكاثوليكية على مدار عام كامل، والذي كشف معلومات تم التستر عليها لعقود طويلة في مجالات دينية وقانونية. 284 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | يتناول الفيلم تحقيق فريق جريدة (سبوتلايت) حول جرائم الاعتداء الجنسي في الكنيسة الكاثوليكية. 91 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Abdallah | تدور قصة الفيلم عن قصة حقيقية، وسبوت لايت (وتعني الضوء الكاشف) عبارة عن وحدة تحقيق اخبارية متواجدة منذ أوائل السبعينات تابعة لجلوب العالمية. حيث يمكن أن يمضوا أشهر وربما سنوات كاملة في التحقيق في قصة واحدة ومعرفة أسرارها و خباياها. ولأهمية ما يفعلونه ليس مصرحاً لهم بالكشف عن ما يحققوا فيه لأي شخص حتى لو كانت زوجة أو فرد من العائلة أو حتى صديق مقرب. وذات يوم يطلب مدير جاء حديثاً للفريق يطلب منهم ايقاف القصة التي يعملون عليها مؤقتاً من أجل قصة أخرى ستهز العالم أجمع وليس اميركا وحدها حيث تخص فضيحة لإحدى الكنائس الكاثوليكية فى بوسطن. الآن عليهم ليس فقط الوصول للحقائق في هذه القصة واثبات ذلك في المحكمة ولكن ايضاً تحقيق أسبقية على الجرائد المحلية الأكثر انتشاراً فى بوسطن. 674 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
Ahmed Kamal | كان الفيلم مُدرجًا في القائمة السوداء للنصوص السينمائية التي لم تتحول لأفلام في عام 2013، (وهي قائمة للأفلام التي لاقت صعوبات مما آدى إلى عدم إنتاجها في حينها). | ||
إبراهيم شلقامي | اعتاد الممثل (مارك روفالو) خلال كل فترة راحة أثناء التصوير أن يطلب من (مايك ريزينديس) أن يقرأ عليه دوره. | ||
إبراهيم شلقامي | كان الممثل (مايكل كيتون) خائفًا من قبول الدور لصعوبة لكنة (بوسطن) عليه. | ||
إبراهيم شلقامي | قام الممثل (مايكل كيتون) بتتبع الشخص الحقيقي (والتر "روبي" روبنسون) والسكن في منزل بجواره دون علمه، وبعد مقابلته صرح الفنان (مايكل كيتون) أن (والتر) كان خائفًا منه لمعرفته بالعديد من الأمور عنه. | ||
إبراهيم شلقامي | قام الممثل (مايكل كيتون) بتتبع الشخص الحقيقي (والتر "روبي" روبنسون) والسكن في منزل بجواره دون علمه، وبعد مقابلته صرح الفنان (مايكل كيتون) أن (والتر) كان خائفًا منه لمعرفته بالعديد من الأمور عنه. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Hossam Waleed |
سبوتلايت: الحقيقة لابد لها وأن تظهر في النهاية"بدلاً من الحب، المال، الشهرة... أعطني الحقيقة" -هنري ديفيد ثورو الفيلم الدرامي "سبوتلايت" يتحدث عن قصة حقيقية حول وحدة تحقيق إخبارية متواجدة منذ عقد...اقرأ المزيد السبعينات بأمريكا، يتحروَّن القضايا التي هي من الصعب أن تلاقي ترحيباً وإنتشاراً، ولأهمية ما يفعلونه فإن كامل عملهم يتميز بالسرية التامة.. في قصه الفيلم هم يجرون تحقيقاً حول فضيحة لإحدى الكنائس الكاثوليكية في "بوسطن"، يقوم القساوسة فيها بإعتداءات جنسية بحق أطفال، ليكتشف الفريق أشياءاً تم التستر عليها لعقود طويلة، ويعقدون العزم علي نشر الحقيقة التي تتعدي كونها قضية في أمريكا فقط، بل هي -كما قيل في الفيلم- تصنف ك"ظاهرة"، لابد وأن يعلمها العالم كله حتي لا نري لها شيئاً مماثلاً في المستقبل. الأعمدة الرئيسية التي يستند عليها الفيلم جميعها متقنة التنفيذ (السيناريو - الحبكة - عامل التشويق - الحوار - الموسيقي التصويرية - التمثيل - الإخراج..) كلها في تناغم وإنسجام يُكمِلون مع بعضهم دائرة الفيلم، وأعتقد أن الفيلم قد ظهر بأفضل صورة يمكن أن يكون عليها. من نقاط القوة التي يتمتع بها الفيلم القصة التشويقية، والتي تستولي علي كامل إنتباهك منذ لقطة البداية -التي تعطيك إنطباعاً قوياً بمدي جدية موضوع القصة- حتي نهاية آخر ثانيه منها.. لن تشعر للحظة بالملل أو ركود وتيرة الأحداث علي مدار كامل الساعتين، خصوصاً وأن هذا فيلماً أحداثه حقيقية، فهذا يعطيك مزيداً من الترقب لما سوف تؤول إليه الأحداث، فتصبح إلي حدٍ كبير"معنياً" بالقضية المعروضة.. ليس ذلك المُشاهِد الذي أعرفه، والذي حينما ينتهي الفيلم يقول: "كان فيلماً جيداً" بتلك السذاجة، دون أن تظهر عليه أي ردة فعل من الفيلم اللعين الذي شاهده تواً!! كان لحاجه طاقم عمل متكامل يعلمون ما يفعلونه شيئاً أساسياً في نوعية الأفلام هذه، ففريق "سبوتلايت" متماسك، والأداء القوي لكل أعضائه يطغي علي مجريات الفيلم، وتسيطر عليهم روح التعاون بينهم وشعورهم بالمسئولية التي أوكِلت علي عاتقهم بإخبار العالم الحقيقة، كما أن السيناريو الرائع أظهر إمكانياتهم الحقيقية. لكن شخصياً من بين شخصيات الفيلم العديدة الجيدة، "مارك رافالو" هو من سحرني أدائه، وتعلقت بشخصيتة أكثر من غيره.. ذلك الفضول المُتمرِّس صاحب الكاريزما، الذي لا يتردد في السؤال حول قضيته حتي لا يكون هناك مجالاً للشك في شيئ، و ذكرني كثيراً بأداء جاك جيلينهال في رائعة ديفيد فينشر "Zodiac"، وهو الذي كان فيه أيضاً. يمكنك أن تتعلم الكثير من فيلم كهذا؛ فهناك أبعاد عديدة مما تستخلصه وتخرج به كمُشاهد من الفيلم، منها: العدالة في محاسبه الجميع دون تفرقه بين وزيراً وغفيراً، ضرورة نشر الحقيقة وعدم التلاعب بها، فعل ماهو صواب، فعل ما تؤمن به حتي ولو عارضك الجميع في ذلك، إذا إكتشفت شيئاً خاطئاً ليس من المفترض أن تخاف من أن تقاومه، الحق دائماً أقوي من الباطل وسيظل كذلك، إذا فعلت شيئاً أتقنه وأبذل أفضل ما لديك فيه..دروس عديدة تجعل هذا العمل هاماً جداً أن يُشاهَد. "سبوتلايت" حصد أوسكار "فيلم العام"، ليس لأسباب فنية وتقنية في الفيلم أكثر من كون الفيلم ذا رسالة غاية في الأهميه وغاية في الخطورة، فالفيلم بالأساس يتمحور حول رسالة قصتة. هذا فيلماً موحِشاً، يعرض لك الحقيقة كما هي، لا يبالي إذا كانت ستصدمك أو ربما تضحك سخريةً لعدم تصديقك ما يجري.. ستظل برهة بعد نهاية الفيلم تتسائل: كيف تحدث هذه الأشياء في عالمنا؟! وكيف هي شكل تلك النفوس التي تظهر للعامه عكس ما تخفيه من سواد يقبع في بطونها؟! ..سيدفعك الفيلم للشك في الجميع من حولك، وربما يجعلك تعيد النظر والتفكير بالطريقة التي نسير -نحن البشر- بها. |