يذهب (عدلي) إلى عمله في دار الكتب، ثم يطلب (عبدالغني) رئيس الدار من (عدلي) أن يأتي إليه، ليخبره بأنه ليس خائف من القضية وأن (عدلي) مهما فعل لن يصبح رئيس لدار الكتب، كما يستفسر منه عن سبب عدم إعدام...اقرأ المزيد الكتب القديمة التي اخبره بها، فيقول له (عدلي) في إشارة ﻷنه فاسد بأن هذه الكتب لن تخرج من الدار، وأن هذه الكتب تنتظر من يدفع فيها المال ليأخذها، فيحوله (عبدالغني) للتحقيق.