في إطار وثائقي تتناول أحداث الفيلم حياة الناشطة الباكستانية (ملالا يوسفزاي) التي تعرضت لطلق ناري على يد حركة طالبان؛ وذلك لمحاولة دفاعها عن حقها وحق زميلاتها الفتيات في التعليم بباكستان، ونضالها ضد الإرهاب والتطرف حتى حصولها على جائزة نوبل للسلام عام 2014.
تتحدث الناشطة ملالا يوسفزاي عن حق الفتيات في التعليم، وحادث هجوم طالبان على مدرسة الفتيات في باكستان التي تنتمي لها ملالا.