تعديل بيانات: فيلم - He Named Me Malala - 2015


    معلومات أساسية

    اسم العمل أسماني مالالا
    الاسم بالإنجليزية He Named Me Malala
    نطق الاسم بالإنجليزية
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2015
    مدة العرض بالدقائق 87
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية
    تصنيف MPAA PG-13
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان إعلان فيلم (He Named Me Malala)
    تاريخ العرض
    2 ديسمبر 2015 الولايات المتحدة false
    5 نوفمبر 2015 لبنان false
    5 نوفمبر 2015 الإمارات العربية المتحدة false
    2 ديسمبر 2015 مصر false
    تصنيف العمل
    ﻭﺛﺎﺋﻘﻲ
    بلد الإنتاج
    الولايات المتحدة
    اللغة
    الإنجليزية
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ملالا يوسفزاي بنفسه 1
    2) زياودين يوسفزاي بنفسه 2
    3) توربيكي يوسفزاي بنفسه 3
    4) خوشال يوسفزاي بنفسه 4
    5) أتال يوسفزاي بنفسه 5
    6) بونو بنفسه 6
    7) جون ستيوارت بنفسه 7
    8) موبين خان الطبيب 8

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) برايان جونسون مونتير 4
    2) برادلي فولر مونتير 5
    3) جريج فينتون مونتير 6

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) والتر باركس منتج 4
    2) لوري ماكدونالد منتج 5
    3) ديفيس جوجنهايم منتج 6

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ملالا يوسفزاي مؤلف 1

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ديفيس جوجنهايم مخرج 1

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) توماس نيومان موسيقى تصويرية 2

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ياسمين إبراهيم مصمم الملابس 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) إيريتش رولاند مدير التصوير 2

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    Ahmed Kamal في إطار وثائقي تتناول أحداث الفيلم حياة الناشطة الباكستانية (ملالا يوسفزاي) التي تعرضت لطلق ناري على يد حركة طالبان؛ وذلك لمحاولة دفاعها عن حقها وحق زميلاتها الفتيات في التعليم بباكستان، ونضالها ضد الإرهاب والتطرف حتى حصولها على جائزة نوبل للسلام عام 2014. 256

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    Ahmed Kamal تتحدث الناشطة ملالا يوسفزاي عن حق الفتيات في التعليم، وحادث هجوم طالبان على مدرسة الفتيات في باكستان التي تنتمي لها ملالا. 122

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    Mahmoud Radi أول فيلم يسجل قصة الناشطة مالالا يوسفزاي.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    Hossam Waleed

    ملالا: قصة مُلهِمة ومهمّة من الواقع..

    "إذا إعتقدت أن العالم الذي تعيش حوله بإمكانه أن يُرغمك علي سلوك طريقاً لا تريده، فأنت مخطئ. أنتَ حُرَّ.. حُرَّ تماماً، يمكنك فعل ما تريده، يمكنك أن تكون أي شخص...اقرأ المزيد تريده.. عليك فقط أن يكون لديك الإستعداد والرغبة لفعل ذلك، وأن تسعي وتواصل وتواصل وتواصل..." هذا هو الواقع، إنها ليست قصة تتحدث عن فتاة خارقة من عالم الكوميكس تمتلك قدرات سحرية وتقوم بمحاربة الأوغاد لتقضي عليهم جميعاً في تتابع سريع مليئاً بالبهلوانيات التي لا تمت صله بالحقيقة!، لا، هذه قصة حقيقية عن فتاة جريمتها الوحيدة التي إرتكبتها هي ندائها بحقها الأساسي في التعليم، وقفت أمام ظلم وإستبداد عالمها، وتمردت ضد الفكر الإرهابي المتطرف في بلدتها والذي كان أن يودي بحياتها مرةً، سلاحها الوحيد هو شجاعتها، وهذه الشجاعة نابعة من ثقتها في الرب وفي ما تقوم به. الفيلم الوثائقي يعرض القصة الحقيقية للشابة المراهقة "مالالا يوسف زاي"، ويستعرض حياتها الأسرية وأحوال بلدتها ب"باكستان"، التي تعاني من فكر متطرف من قبل جماعة متشددة عن الدين الإسلامي تعرف بإسم "الطالبان"، تُرهب سكان البلدة بأعمالهم الوحشية لنشر أفكارهم و رغباتهم، ويمنعون تعليم الفتيات بأساليبهم الخاصة. مالالا هي فتاة فريدة من نوعها، فازت بجائزة نوبل للسلام في عمر السابعة عشر -تُعتبر أصغر من فاز بالجائزة- في عام 2014 ، لدعواتها المتواصلة لتعليم الفتيات، ولإشتراكاتها المتعددة في القضايا الهامة التي لا تلقي الإهتمام العالمي اللازم. ما قامت به يستحق أن يحظي بالإنتباه، لما فيه من شجاعة لاتجدها كثيراً في مثل الظروف التي أُحيطت بها أثناء نشأتها، فقد تعرضت مدرستها وحيِّها للإنفجارات العديدة، الآلاف من طرق الموت البشعة في الطرقات والدروب نتيجةً للفكر المتشدد من الجماعة، ورغبتهم في إمتلاك الكلمة العليا التي تُطَبَّق علي الجميع. الفتيات تنظر إلي ملالا كقدوة، يحتذي بها أصدقائها وأهالي بلدتها من جهة، وتفخر بها كل من مثَّل نون النسوة من مختلف الثقافات من جهة أخري. لماذا هذا؟ لأنها ترفع من صوت المرأة، تطالب بالتساوي بين الجنسين، تنظر إلي ما تدعو إليه من منظور القرآن وما أمر به، تدعو للقضاء علي الفكر المريض -والآخذ في النمو- الذي لا ينظر إلي المرأة إلا كمثالاً للشهوة.. لذا فنحن لا نتحدث عن قضية شخص أو مدينة، بل هي قضية شائعة تمثل كل مكان يتعرض لمثل تلك الأحداث في بقاع الكوكب. الفيلم مليئاً بدروس ومواعظ الحياة وما يلزم أن يتواجد في أفرادها وفي النفس البشرية التي تعيش وتتعايش في المجتمعات المختلفة، أياً كانت الديانة أو المعتقدات المُتَّبعة فيها..أيضاً يؤكد فكرة الإيمان بالنفس وبنتيجة ما سوف تقوم به من أفعال طيبة، وبالمعدن الحقيقي للإنسان الذي إذا صَلُحَ أصبح من السهل إتِّباعه للصواب، ووجوب عودة الإنسان من جديد بعد المحنة التي تصيبه، وحتي أقوي من ذي قبل -أقصد هنا في محاولة إغتيالها من قبل الطالبان-. أيضاً من أساسيات العمل الفني قصته التي تصتبغ بالأمل، وتعزيز الأقوال المتكررة بأن كل شئ ممكن حتي في أصعب وأكثر ظروف الحياة قُتماً وسواداً. قصة الفيلم رغم أنها تعرض قصة فرداً واحداً إلا أنها في إطار ذلك تخاطب -بلُغة واقعية شديدة- كل من يسمعها، وخاصة هؤلاء منهم الذين مروا بظروفاً مشابهة لحال ملالا، لتوضح ما يمكن أن يصير عليه المرء إذا إتبع الحق، وتؤكد علي ما بإمكان الفرد أن يفعله في عالمه. النموذج الرائع للأب الصالح "والد مالالا" -الذي أعتبره من أجمل ما في قصة الفتاة- يعتبر السبب الرئيسي في نظرة مالالا الإستثنائية إلي عالمها، فهو منذ ولادتها وهو يشجعها ويشركها في أحاديث الأصدقاء عن السياسة وعن مختلف القضايا، يغرس فيها القيم والأمثال التي يجب إتباعها في قادم حياتها منذ نعومة أظافرها، ينتظر تعثرها حتي تحين لحظته فيعطيها ما تشعر به أنها مميزة، وأن بإمكانها فعل ما تريد.. فقال في الفيلم "أنا وإبنتي جسمان مختلفان، وروح واحدة" فعلي هذا الأب أن يؤخَذ كقدوه صالحة و أن يُنظر إلي أفعاله وتقليده. من سلبيات الفيلم : النصف الثاني من الفيلم شهد بُطيء الإيقاع في طريقة عرض القصة، هذا جعل بعض المشاهد تفقد إثارتها وتميل إلي جانب الركود قليلاً، قبل أن يزيد في نهاية الفيلم. شيئاً آخر تعجبت له كثيراً، وهو عدم تقديم أسباب كافية تجعل فوزها بالنوبل شيئاً يقوم علي "نتيجة لما سبق"، فقيلت الأسباب، وإستُعرضت الأحداث، ولكن تمَّت بطريقة سطحية للغاية جعلت العمل يفقد شيئاً من منطقيته التي كان لابد وأن يكون عليها. من حسنات الفيلم : سرد الحدوتة كان خليطاً بين المشاهد الحقيقية وإستخدام ال Animation، هذا ساعد في سرد بعض التفاصيل التي تصعب عرضها وإيضاحها بطريقة أخري غير تلك. مالالا الآن أصبحت 18عام، ولكنها حققت أكثر من أياً منا سوف يحقق يوماً، أعتقد أن قصتها البطولية لابد وأن يعلمها الجميع، خصوصاً من المراهقين واليافعين ما بين (13-19) عام.. لأنهم الأكثر إحتياجاً أن يسمعوا مقولة "حدث مُسبقاً" لواحداً من سنهم، فتقول مالالا في الفيلم "لن أحكي لكم قصتي لأنها فريدة، بل لأنها ليست كذلك!"، فواقعية ومدى بساطة حدوتة تلك الفتاة من الأشياء التي تجذب الأذهان إليها.. الفيلم إجمالاً نوعاً ما جيد علي صعيد ال"وثائقي"، و مهم علي صعيد القصة، وسيفيدك كثيراً إذا كنت تريد أن تتعلم من تجارب الأشخاص في الحياة، فهو فيلماً واقعياً يتحدث عن الواقع.