تسوء علاقة صلاح بمنى، ويظهر صلاح بالبرامج التليفزيونية ويتطلع لإنتاج أول أفلامه السينمائية، وتتوصل الشرطة من أن عبده هو تاجر المخدرات الذي أغرق السوق بالمخدر الجديد.