تخبر أم بوسلطان صديقتها أم عبدالله عن حبها الجديد لأبو عبدالعزيز، وتتوسل نادية لزوجها بعدم إيداع والدها الطب النفسي، وتعود مريم إلى المنزل مع أولادها.