تحاول أم بوسلطان إقناع ابنها بالزواج من أخرى حتى تنجب له، بعد زواجه من مريم لمدة ست سنوات دون الإنجاب، وبالفعل يقتنع بكلامها ويتزوج من نادية، وتترك مريم المنزل وتصر على عدم الرجوع.
تحاول أم مريم إقناع ابنتها بالعودة إلى بيت زوجها، ولكنها ترفض، وتخبر نادية أم بوسلطان وزوجها بخبر حملها، ويفاجئ بوسلطان بحمل زوجته الأولى مريم هى الأخرى.
ينصح والدي مريم ابنتهما بالعودة إلى منزل زوجها مرة أخرى، وتوافق على مضض، وهناك تستقبلها أم بوسلطان بطريقة سيئة وتتشاجر معها ومع زوجته الجديدة نادية ويطرداها من المنزل، ويفاجئ بوسلطان بوالد نادية مصابًا بالزهايمر فيستضيفه في منزله، وفي المساء يحاول الأخير الانتحار.
يفاجئ بوسلطان بحمل مريم في توأم، في الوقت ذاته يكتشف حمل نادية الكاذب، وتشترط مريم حتى تعود إلى منزل زوجها اعتذار أم مريم لها، وتقترح أم بوسلطان على ابنها الزواج من امرأة ثالثة حتى يجبر مريم على العودة للمنزل.
يبدأ بوسلطان في البحث عن العروس الثالثة، ويساعده صديقه أبو نظير وأحمد، ويقابل كلا من فوزية وليلى، ولكنه يرفضهما، ويتوجه لخطبة الثالثة.
يتقدم بوسلطان لخطبة دانة ولكنه يهرب بعد رؤيتها الأولى وشم رائحة غير طيبة في منزلهم، وتحاول كلا من ليلى وفوزية الزج بزميلتهما لطيفة في طريق بوسلطان حتى يتزوجها.
تتفق نادية ومريم على بوسلطان، ويتوجه اﻷخير لمقابلة خمس فتيات لاختيار من بينهن عروسه الثالثة، ولكن في كل منهن عيب يحول بين زواجهن منه، ويفاجئ بأبو نادية في قسم الشرطة قد اعتدى على أحد الشباب بالضرب.
يقابل بوسلطان - سعاد ويعجب بها ويتعرف عليها وتوافق على الزواج منها، وتعود مريم إلى المنزل جبرًا لبوسلطان.
تتفق مريم ونادية على تدمير ليلة زفاف بوسلطان وسعاد وتضعا كل مستلزمات سعاد وملابسها في المياه بالحمام.
يٌعجب عبدالعزيز بأم بوسلطان ويفكر في الزواج منها، ويضطر بوسلطان لعمل قرعة بين زوجاته للعدل بينهم في المنزل.
يقرر بوسلطان حرمان زوجاته من الأكل، وهجرهن جميعًا حتى يتعاملن معه بطريقة حسنة، فيتفقن عليه وعلى أمه، في حين أم سلطان تبدأ الاهتمام بنفسها.
تقابل أم بوسلطان - عبدالعزيز مرة أخرى وتتعرف عليه ويتبادلا مشاعر الاعجاب، وتحذر أم بوسلطان ابنها من اتفاق زوجاته عليه، وتطلب سعاد من زوجها أن تأتي بابنها ناجي للإقامة في المنزل معها.
تحبس أم بوسلطان خادمتها سومة في الحمام حتى تذهب وتقابل عبدالعزيز، ويحاول بوسلطان معرفة سبب اعتذار عبدالعزيز كل يوم عن العمل وتأخره.
تشك زوجات بوسلطان في وقوع أمه في الحب، ويقترح عبدالعزيز وأحمد على بوسلطان إيداع أبو نادية في مستشفى الأمراض العقلية بعد تسببه في العديد من المشاكل، وتنقل مريم إلى المستشفى في حالة وضع.
تتشاجر نادية وسعاد حول بقاء أبو نادية في المنزل مع ابن سعاد، وتطالبها بإيداعه مستشفى الأمراض العقلية. وتضع مريم توأمها.
تحاول سعاد إقناع بوسلطان بترك ابنها يعيش في المنزل بعد المشاكل التي تسبب فيها، ويشتكي أحمد ﻷبوسلطان عدم التزام عبدالعزيز بالعمل وخروجه كل يوم اثنين لمقابلة إحدى السيدات.
تستاء الخادمة سومة من أفعال والد نادية وناجي، فتوبخهما نادية وسعاد، ويفاجئ بوسلطان بالتغير الجذري في حياة ليلى وارتدائها الحجاب.
تخبر أم بوسلطان صديقتها أم عبدالله عن حبها الجديد لأبو عبدالعزيز، وتتوسل نادية لزوجها بعدم إيداع والدها الطب النفسي، وتعود مريم إلى المنزل مع أولادها.
يتشاجر أبو نادية في المول مع بعض الأشخاص ويعتدوا عليه بالضرب، ويثور عليه بوسلطان وعلى ابنته نادية، ويعرض أحمد على كلا من ليلى وفوزية صديقه العريس الجديد للزواج من إحداهن.
تكتشف فوزية أن العريس المتقدم لها أرمل لثلاث مرات سابقة، وتتنازل ليلى عن العريس لصالح فوزية، وتحاول كلا من سعاد ونادية التقرب لأم بوسلطان حتى تكتشفان حالة الحب التي تعيش فيها.
يقع حادث سيارة لناجي وأصدقائه وبالتحقيق معهم تكتشف الشرطة سرقة السيارة، وتطلب سعاد من بوسلطان أن يخرجه من السجن، ويطلب عبدالعزيز من أم بوسلطان الزواج.
يتشاجر عبدالعزيز مع أحمد عندما يكتشف أنه صوره أثناء تواجده مع أم بوسلطان، ويكتشف بوسلطان حمل زوجتيه سعاد ونادية.
يطلب عبدالعزيز من بوسلطان التوجه معه لخطبة السيدة التي تعرف عليها، وترفض سلوى فكرة زواج أمها وتتشاجر معها.
يطلب مشاري من بوسلطان التوسط له للزواج من فوزية، وتكتشف ليلى أن أبو نظير مدان للبنك بمبلغ كبير، وتحاول ليلى استغلال ذلك للإيقاع به.
توبخ سلوى أمها وتحذرها من زواجها، ويحاول زوج سلوى إقناعها بعدم التدخل في حياة أمها، ويقرر عبدالعزيز التوجه مباشرة لخطبة أم بوسلطان.
تخبر سلوى شقيقها بوسلطان برغبة أمهما في الزواج، وتكشف له أن كل زوجاته يعرفن ذلك، ولكنه يتذكر كيف عانت والدته في تربيته ورعايته صغيرا فيعتذر لها، ويفاجئ أبو نظير بتفاوض ليلى معه للزواج من ابنه مقابل دفع كل ديونه.
يقع حادث أليم لعبدالعزيز وينقل إلى المستشفى، ويطلب شوقي من سومة الزواج منها، ويتشاجر بوسلطان مع شقيقته سلوى ويطلب منها الابتعاد عن أمه.
يجبر أبو نظير ابنه على الموافقة على الزواج من ليلى بعد أن قابلها، ويزور بوسلطان وأحمد - عبدالعزيز في المستشفى، وتكتشف أم بوسلطان إصابة عبدالعزيز في الحادث.
تخبر نادية - بوسلطان أن عبدالعزيز هو الذي يحب أمه، فيزور بوسلطان - عبدالعزيز في المستشفى بصحبة أمه، ويتبدل ليلى رأيها وتطلب من أبو نظير الزواج منها، وينقل شوقي إلى المستشفى ويتطلب الأمر إجراء جراحة عاجلة له.
يقدم أبو عبدالله استقالته من الشغل ويرقى بوسلطان لوظيفته، وتقع سعاد من أعلى السلم وينقلها بوسلطان للمستشفى، ويجري أبو نادية العملية الجراحية ويسترد صحته، وتتزوج أم بوسلطان من عبدالعزيز.