يقدم أبو عبدالله استقالته من الشغل ويرقى بوسلطان لوظيفته، وتقع سعاد من أعلى السلم وينقلها بوسلطان للمستشفى، ويجري أبو نادية العملية الجراحية ويسترد صحته، وتتزوج أم بوسلطان من عبدالعزيز.