يجبر أبو نظير ابنه على الموافقة على الزواج من ليلى بعد أن قابلها، ويزور بوسلطان وأحمد - عبدالعزيز في المستشفى، وتكتشف أم بوسلطان إصابة عبدالعزيز في الحادث.