يقترح راشد على أبو تركي الاستثمار في العقار، ويخبر أبو زينة - زوجته بافتتاحه شركة لتطوير الأحياء الشعبية، وتحذر تماضر - أمها من كثرة أعدائها وتنصحها بالحذر.