يسافر أبو نواف مع أسرته إلى سويسرا لقضاء إجازة قصيرة هناك، وتفاجأ زوجته بنشر أخبار كاذبة عنه، وتطلب من شقيقها راشد إخباره بالأمر.
يُعجب أبو نواف بزينة، ويتطلع للتعرف عليها، بينما يثور سعد لتشويه أحد الصحفيين لصورته وسمعته، ويقترح عليه مساعده شراء حصة بالجريدة.
تطلب أم نواف من راشد إخبار زوجها بما حدث مع سعد، ويتفق أبو زينة مع ابن مريزيق على إيقاع أبو نواف في شباك زينة والزواج منها.
يطلب أبو زينة من ابن مريزيق سرعة إتمام زواج زينة من أبو نواف، ويخبر أنس - جاسم بمقتل شريكهم فيلاديمير ويطلب منه إخفاء الأموال في منزله.
يشتعل الشك في قلب راشد تجاه زينة وعلاقتها بأبو نواف، ويطلب أنس من جاسم التأكد من عدم الزج باسمه في قضايا الإخوان.
يخبر أنس - راشد بتدخل الصحفي زاهر في أمر مقتل فلاديمير، ويطلب أبو نواف من بن مريزيق شراء منزل جديد ﻷهل زينة، فتعلم أم نواف برغبة زوجها في الزواج من زينة.
تعترض أم نواف على زواج زوجها من سعودية مثل زينة، ويتفق جاسم مع أنس على دعوة زاهر للتقرب منه.
يطلب زاهر من جاسم توظيفه مستشارًا للشركته، وتعود زينة مع عائلتها إلى السعودية.
تخبر أم نواف - ابنتها تماضر بضرورة معرفة العروس المنتظرة، في حين يبدأ أبو زينة في البحث عن المنزل الجديد لينتقلوا إليه.
تخبر أم نواف - مليكة بزواج أبو نواف من فتاة سعودية، وتشتكي منيرة لتماضر من علاقة زوجها ناصر بمغربيات.
تكتشف صباح رغبة أبو نواف في الزواج مرة أخرى، وتخبر مليكة - ابنتها بعودتها للإقامة في الرياض.
يطلب أنس من تماضر عدم الانصياع لكلام والدتها، وتشك تماضر في وجود علاقة بين أنس والموظفة فريال، ويستلم أبو زينة منزله الجديد.
يخبر أبو تركي - أبو نواف بمعرفة زوجته أم نواف بعلاقته بزينة، وتتفق صباح مع أم نواف على اللجوء للسحر حتى تمنع زيجة أبو نواف وزينة.
تطلب تماضر من أنس افتتاح مكتب لإدارة أعمالها، ويقترح أبو تركي على أبو نواف زواج شقيقة زينة من راشد.
يُقام حفل زفاف زينة وأبو نواف، وتضع أم نواف وصباح السحر لهما في صندوق أسفل فراشهما.
تطلب منيرة من زوجها الخروج للعمل، ويفاجأ أبو نواف بمرض زوجته مليكة في سويسرا فيقرر السفر لها وترك زينة في أول يوم زواج لهما.
يرصد أبو تركي بكاميرات الفيلا وضع حقيبة أسفل فراش أبو نواف، فيطلب من راشد التحقيق في الأمر، ويكتشف أبو نواف أن زوجته مليكة بصحة جيدة.
تتفق أم نواف مع صباح على فك السحر حتى لا ينكشف أمرهما، ولكن يعلم أبو نواف بالأمر ويتشاجر مع نواف ويهدد بطلاق أم نواف.
يغضب أبو نواف لعدم استقبال صباح له بعد عودته من السفر، ويعرض جاسم على زاهر رئاسة وفد من الشباب للسفر في رحلات تدعم الشركة.
تتشاجر تماضر مع زوجها أنس لشكها في تجارته غير المشروعة، وتطلب صباح من منيرة التوسط لدى أبو نواف ﻹصلاح الأمر بينهما، وتسعى منيرة للتواصل مع الكاتب يعقوب، ولا تعرف أنه صديق زوجها صلاح.
يقترح راشد على أبو تركي الاستثمار في العقار، ويخبر أبو زينة - زوجته بافتتاحه شركة لتطوير الأحياء الشعبية، وتحذر تماضر - أمها من كثرة أعدائها وتنصحها بالحذر.
يطلب أبو نواف من أبو تركي عدم أخبار أحد بمرضه الشديد، ويطلب أبو تركي من راشد سرعة إتمام زواجه من شقيقة زينة، وتحذر تماضر - منيرة من التدخل في شئون والدها مع زوجته صباح.
تستاء أم نواف من انتقاد إحدى الداعيات الإسلامية لأسلوب حياتها، ويحذر أبو نواف - أبو تركي من توريط أبو زينة في أي مشاريع خاسرة، ويقلق زاهر من الزج به للعمل في البورصة.
يخبر راشد - أبو تركي بعدم موافقة أم نواف على زواجه من شقيقة زينة، ويحذر نواف - والده من أعمال أنس غير المشروعة.
يخبر أبو نواف - ابنه بحمل زوجته زينة، ويحذر جاسم - أنس من تدخل شقيق تماضر في شراكتهما، وتتشاجر أم زينة مع زوجها لرفضه عملها في الشركة معه.
يتعاون أنس مع أبو زينة في شركته الجديدة، ويقيم أبو تركي حفلًا، في حين يطلب أبو نواف من ابنه مراقبة أنس ومعرفة مدى تورط تماضر معه.
يتفق جاسم وأنس على تعيين عبد الجبار مديرًا للشركة لضعف شخصيته، ولتوريطه في أعمالهم غير المشروعة، وتتعدد لقاءات منيرة بيعقوب.
تلوم تماضر - منيرة على علاقتها بيعقوب، وتكتشف زينة عمل أم نواف سحرًا لها، وتطلب الأخيرة من أنس تكليف محامٍ بقضية حصولها على أموالها من راشد.
تمرض زينة ويعتقد والدها إصابتها بمرض خبيث، ويحذر أبو تركي - راشد من محاربة أم نواف.
تطلب أم نواف من ابنها ضرورة التخلص من أبو تركي، ويكشف التحليل عدم إصابة زينة بالسرطان.