تستاء أم نواف من انتقاد إحدى الداعيات الإسلامية لأسلوب حياتها، ويحذر أبو نواف - أبو تركي من توريط أبو زينة في أي مشاريع خاسرة، ويقلق زاهر من الزج به للعمل في البورصة.