يخبر جميل عزوز أنه كتب اعترافاته في خطاب مع شخص آخر، ويطالبه بالمصنع ثمنًا لصمته. يسافر عزوز للقاهرة ليبدأ من جديد، ويجمع القدر أحمد وحسن في معرض فني، ويعين عزوز - أحمد محاميًا له.