يعرف أنطوان أبال أن القيصر ليس عبد الرحمن توكال فيقرر حبسه وتعذيبه، يطلب محسن من علي أن يحرر القيصر وقبل وصول علي يتمكن القيصر من الهروب وتهريب المعتصم، تصل غشارة إلى القيصر ليتقابل مع علي في مكان ما...اقرأ المزيد لكن علي يجد السيارة متوقفة وبها المعتصم فقط، يتقابل المعتصم مع اللواء محسن ويحزن المعتصم من أن كل عائلته والمجتمع لا يعرفون سوى إنه إرهابي.