اعترضت الرقابة المصرية على المصنفات الفنية على اسم الفيلم (الشيخ جاكسون) حيث ترى فيه سخرية من الشيوخ واﻷديان.
التعاون الثاني بين عمرو سلامة وأحمد الفيشاوي بعد فيلم (زي النهاردة).
وقع الاختيار على الفيلم ليمثل مصر في مسابقة اﻷوسكار في سبيل الترشح لجائزة أفضل فيلم أجنبي.