قُتل القاضي خالد أمام عين عباس صديقة وحقق النقيب عاصي حول مقتله وحذر الصحافية سماح للابتعاد عن هذه القضية، اتضح لنا أن وصال زوجة عباس كانت على علاقة سابقة بحليم.
انزعج حليم من طريقة عاصي في العمل، في ظل محاولات سماح التحقيق في القضية، اتضح لنا عن جشع خالد في السابق وتهديده لحليم لعلاقته بوصال، اتضح لنا عن جشع رجل الأعمال رام وقتله للأشخاص.
عانت لبنى في السابق بسبب إهمال خالد لها ولابنها وتعدد علاقاته النسائية، حذر حليم لبنى لكى لا تتعامل مع رام، تولي حليم قضية خالد، اتضح لنا أن خالد كان يعمل مع رام.
عرض سماح على ابن خالتها ربحي العمل معها في الإذاعة لكنه رفض، رفض خالد إعادة حق زياد ابن عمه حقه.
كُلف حليم بمتابعة قضية خالد، أخبر تيم حليم عن تردد عابد الحجري على والده، اتضح لنا أن رشا كانت على علاقة حب برام وأفسد خالد علاقتهما.
طلبت يمام من عاصي إنهاء عمل سماح بعد كتابة مقال سيئ عنها، طالبت يمام شقيقها رام بأموالها، طلب عباس من ابنه أن يهتم بمستقبله.
أخبرت وعد عمها عباس عن ضرب هيثم لأنها تريد تكملة تعليمها، تم التحقيق مع زياد بتهمة قتل خالد.
أخبر المحامي لبنى عن تنازل خالد لأمواله لخير عبدالكريم وقررت لبنى إعطاء زياد ورثه، أخبرت رشا رام عن طلب عابد منها أن تعمل معه ضده.
اتضح لنا أن طاهر شقيق عاصي معاق ذهنيًا، أما عاصي كان معجب بفتاة تدعى حنين ولكن رفض شقيقها أن يزوجها له، في ظل محاولات حليم البحث عن خير عبدالكريم.
اتضح لنا أن تيم ابن لبنى فقط حيث أن خالد تزوج لبنى بعد طلاقها، زادت قتل الكوادر الحكومية وحاولت الشرطة البحث عن القاتل، اتضح لنا أن عائلة عاصي وقعت في حادثة في الماضي وأصيب أخيه بإعاقة ذهنية.
بعد مقتل هالة شقيقة خليل كان لديها صورة عابد حيث اتضح أن عابد إحدى الرجال الفاسدين في الدولة، وتم القبض على سماح بتهمة قتل هالة لتواجدها في بيتها بعد حدوث الجريمة.
تم الإفراج عن سماح، وجدت لبنى مفتاح سيارة بمكتب خالد وأعطته لحليم وبعد بحث الشرطة اتضح أن خالد كان متزوج من شهد.
بعد إنجاب شهد تم قتل ابنها، علمت يمام عن حملها لكنها أخفت على عاصي وطلبت منه إثبات زواجهما في المحكمة، علم هيثم في السابق عن إخفاء خالد للذهب في بيته وطلب منه عدم فضح أمره.
مرض عباس وتم نقله إلى المستشفى، افتتحت يمام حزب جديد وشنت مشاجرة بين عاصي ورام.
أخبرت وعد هيثم أنها تحرك الأشياء بالنظر إليها وقررا البحث عن ذهب خالد، هربت جوا من رام بعد رفضه زواجها من تيم، انصدم عاصي بعد معرفة بقرار زواج حنين حبيبته السابقة.
قرر بهاء قتل والده وطلب من هيثم مساعدته، تم نقل عاصي إلى المستشفى ووقفت معه يمام، تأكد عباس عن استمرار حب وصال لحليم وتركت وصال البيت.
حاولت جوا الانتحار ولكن تم إنقاذها في الوقت الأخير، أخبر الطبيب عاصي عن تلف قلبه، علم حليم أن عابد هو المجرم لكنه لم يثبت عليه دليل.
طلب خالد في الماضي من رشا مفتاح خزينة رام ليحصل على المستندات وبعد معرفة رام تركها، انزعج عاصي بعد إخبار يمام له أنها حامل وطلب منها التخلي عنه، قتل هيثم أبو بهاء، تم التصويب على جود عن طريق الخطأ حيث كانت سماح المقصودة.
اتضح لنا أن يمام ساعدت خالد للحصول على المستندات مقابل المال لرفض رام إعطائها حقها.
اتفق خالد في الماضي مع رام للعمل في الزئبق الأحمر، اتضح أن بهاء أقام علاقة غير شرعية مع جومانة وصورها لاستغلال رام لعابد، تزوج صالح من وردة.
آسر خطف خالد للحصول على الزئبق، ثبت عاصي زواجه بيمام لكنه لم ينسى أنها هددته وانتقم منها وضربها وفقدت جنينها وانفصل عنها.
رام قتل عابد، توصل حليم إلى أن رام يتاجر في الزئبق الأحمر وعند محاولة القبض عليه قتله عاصي، تنازلت شهد عن أملاكها للبنى، بعد محاولات الأطباء معالجة جود توفي في النهاية.
طلبت الطبيبة من سماح أن تسمح لها بتبرع جود لقلبه لمريض بالقلب واتضح أن المريض هو عاصي، ومن ناحية أخري اتضح لنا مدى جشع خالد وتصدر مصلحته في المرتبة الأولي.
حاولت عائلة سماح الوقوف معها بد وفاة جود، أما يمام فاتضح أن رام أعطها كمية الزئبق الأحمر، انصدمت سماح بعد رامي شقيق جود لها بعد معرفة بتسجيل جود بيته باسمها.
توفي عباس بعد صراعه مع المرض، قررت يمام بيع كمية الزئبق وطلبت المساعدة من نرمين وقامت بالتبليغ عنها وتم إغلاق الحزب، أخبر عاصي سماح عن حبه لها.
اتضح تعامل خالد مع آسر في الزئبق، اعترف زين بحبه لرشا، تم القبض على هيثم وبعد التفتيش وُجد تحت بيته أثار وأخبره أن خالد المتسبب في ذلك، في ظل محاولات عاصي التقرب من سماح.
أخبرت وعد هيثم أنها حامل، تغيرت طباع عاصي بعد زرع القلب له، قرر حليم غلق القضية والتقاعد.
تم نقل صبحي إلى المستشفى بعد ضرب أشخاص له، أخبر زين رشا أن رام هو من أرسله لمراقبتها لكنها أحبها، تقربت سماح من عاصي.
أخبر عاصي، سماح أنه تم زراعة قلب جود له، أما يمام فقتلت طاهر انتقامًا من عاصي، اتضح أن خالد على قيد الحياة وأخبر حليم عن قتل رام لابنه.
اعترف خالد لحليم أنه المتسبب في قتل الكوادر الحكومية لأنهم يعلموا تواجده على قيد الحياة، تم الحكم على يمام بالسجن، وقبض حليم على خالد بعد اعترافاته، أما سماح فقررت المكوث مع عاصي.