يمشي (عزيز) وراء (ونوس) لمعرفة المكان الذي يعيش به، وفي نفس اللحظة تكون (دنيا) في غرفة (نبيل) تريه صورة أمه وشخص بجانبها، لكن رأسه بالصورة مقطوعة، وحينما تقترب (دنيا) من (نبيل) يشعر بذلك (ونوس) رغم...اقرأ المزيد عدم رؤيته لهم، ولا يمنعهما من تقبيل بعضهما، إلا نداء (انشراح) عليهما، وبعد ذلك يذهب (ونوس) إلى (فاروق) ويقنعه بأن يترك التدريس والمسجد، ويذهب إلى إلقاء دروس العلم في أماكن الأشخاص الأغنياء.