- الرئيسية
- مسلسل - ونوس - 2016
- حلقات المسلسل
- English
حلقات المسلسل: مسلسل - ونوس - 2016
تجتمع عائلة (انشراح) لتناول الطعام، ويكون هناك عدم استلطاف بين (نيرمين) أخت (فاروق) وبين زوجته (هالة)، ويدخل عليهم (ونوس)، يُمسك فيه (عزيز) ليعرف قصة الأموال التي ورثها (ونوس) ووالده (ياقوت)، وبعد انصراف (ونوس) تختلف الآراء إعادة (ياقوت) إلى بيته، وبعد ذلك يخرج (عزيز) فيجد (ونوس) جالس على السلم، وفي الطريق يتأكد عزيز من حقيقة قصة الميراث، بعد أن أعطاه (ونوس) رقم القضية المحكوم فيها بالميراث.
تذهب (انشراح) إلى صديقتها (سومة) التي كانت تأتي لها بظرف من المال كان يتركه أحد الأشخاص لها، للتأكد من هوية هذا الشخص، ينقل (ونوس) (ياقوت) إلى المستشفي، وينقذه من الموت، ثم يتردد على أفراد العائلة، وغير عداد التاكسي ل(عزيز) بسبب حبه للمال، وقال للناس بأن (فاروق) شيخ فاضل، في حين ذهب إلى (نيرمين) وقال لها أنه سيعالج ابنها من الشلل الذي أصابه، ويظهر شخص يراقب (انشراح) ويرسل رسائل حب لها على المحمول.
يصل (ونوس) إلى منزل (انشراح) ويقابل (نيرمين) ويطلب منها الجلوس مع (ياسو) وحدهما، وبعد عدة دقائق يخرج، ويطلب منها عدم الدخول له إلا في صباح اليوم التالي، وبالفعل تجد (نيرمين) ابنها يمشي في الصباح، ويلعب في عقل (دنيا) بالدخول إلى غرفة (نبيل)، ويذهب مع (نبيل) إلى إحدى الأفراح، ويحدثه عن جمال (دنيا)، ثم يذهب (ونوس) إلى الكنيسة التي استقر بها (ياقوت) بعد هروبه من المستشفى، ويجعل القسيس يطرده.
يذهب (ونوس) بصحبة (فاروق) إلى منزل (انشراح)، وهناك توبخه (انشراح)، وبعدها تسوء حالة (ياسو) ويعود إليه الشلل، فتحدث مشادة لفظية بين (نيرمين) وأمها (انشراح)، ثم يجلس (عزيز) و(فاروق) وزوجته (هالة) ويتفقان على البحث عن (ياقوت)، ويخرج (عزيز) بالتاكسي للبحث عن عنوان الملاهي التي يمتلكها (ونوس)، ثم يأخذ (ونوس) (نبيل) إلى أحد الملاهي الليلية، وخارج الملهى يقابل (نبيل) والده (ياقوت) إلا أنهما لا يعرفان بعضهما.
يذهب (ونوس) إلى (ياقوت)، ويسأله عن سبب تراجعه عن الإتفاق الذي كان بينهما، ويقول له أنه لن يتركه هو وأسرته، وأنه سيدمر كل واحد فيهم، حتي أخذ حقه، أو ينفذ ما اتفقوا عليه، وبعدها يذهب طليق (نيرمين) لكي يعطي (ياسو) ملابس جديدة حتى يحضر بها سبوع أخيه، وبينما يتساءل (عزيز) عن مكان (ونوس)، يجده بجانبه في التاكسي، ثم يقوم (ونوس) بأخذ (عزيز) إلى الورث وهو القصر.
يمشي (عزيز) وراء (ونوس) لمعرفة المكان الذي يعيش به، وفي نفس اللحظة تكون (دنيا) في غرفة (نبيل) تريه صورة أمه وشخص بجانبها، لكن رأسه بالصورة مقطوعة، وحينما تقترب (دنيا) من (نبيل) يشعر بذلك (ونوس) رغم عدم رؤيته لهم، ولا يمنعهما من تقبيل بعضهما، إلا نداء (انشراح) عليهما، وبعد ذلك يذهب (ونوس) إلى (فاروق) ويقنعه بأن يترك التدريس والمسجد، ويذهب إلى إلقاء دروس العلم في أماكن الأشخاص الأغنياء.
(فاروق) يستمر في دروسه للسيدات الأغنياء في النادي، وتقابله (دنيا) لتعرض عليه عمل برنامج ديني، في حين يذهب (غريب) لإيجاد حل لمشكلته مع زوجته (حياة)، فيعطيه (ونوس) الحل، الذي يكون في متابعة (معالي) ابنة (حياة)، تأخذ (نيرمين) ابنها (ياسو) إلى أحد الدجالين ثم إلى المستشفى، وهناك تقابل (ونوس)، وبعد أن يقول لها أنه سيعالج ابنها، يأخذها إلى الكورنيش، ويطلب منها شراء عصائر، ثم يأخذ (ياسو) ويختفي.
عالج (ونوس) (ياسو)، وفسحه في الملاهي، ويستيقظ (ياقوت) من كابوس، فيجد ابنه (نبيل) يريده أن يدخل معه الكباريه لكي يسمع غناءه، ثم يغادر (ياقوت) مسرعًا، فيجد (ونوس) خارج الكباريه، ويمسك بزجاجة ويضرب بها (ياقوت)، وبعد أن يفوق (ياقوت) يذكره (ونوس) بحياته التي كان يكذب ويرتشي ويزني ويقتل فيها، ثم يتوسل (ياقوت) إلى (ونوس) لكي يترك ابنه (نبيل) في حاله، ويتفق معه على اتمام اتفاقهما القديم مقابل ذلك.
(ياقوت) يأخذ شنطة المال من المحامي (نبيه علوان) ثم يلقي بالشنطة في المياه، إلا أن أحد الأشخاص يجري وراءه، ويعطيه الشنطة مرة أخرى، وكلما حاول التخلص من الشنطة تعود إليه، ويسيطر الحزن على (غريب) فيقول له (ونوس) أن السبب في طرد (حياة) له هو المال، فيذهب (غريب) إليها، ويقتلها ويسرق كل أموالها ومجوهراتها.
ينزل (نبيل) فيجد (ياقوت) أمام البيت، وحذره من الذهاب إلى الكباريه، أما (فاروق) فيظهر في البرنامج التليفزيوني مع (نهى)، وبعدها يذهب (ياقوت) إلى (قصبي) ويحكي له قصة إعطائه (ونوس) أموال كثيرة، مما جعله يرتكب كل أنواع الذنوب طوال 20 عامًا، ثم يتم استجواب (نبيل) في مقتل (حياة) فينكر قتله لها، كما يتم استجواب (غريب) الذي يقول للضابط بأن (حياة) كانت معجبة ب(نبيل) وأنه هو الوحيد الذي قد يكون قتلها.
يدخل (عزيز) على (دنيا) فيجدها تبكي بسبب وجود (نبيل) في السجن، ويأتيه (ونوس) الذي يقول له أن (ياقوت) باع القصر، واستلم المال، ثم يقول له أن (ياقوت) هو الذي قال لـ(نبيل) أن يقتل (حياة) مقابل المال الذي أعطاه له (ياقوت)، تجلس (نيرمين) تواسي (انشراح) وتوحي لها بأن الحل في يد (ونوس)، وعندما تتساءل (انشراح) عن كيفية إيجاد (ونوس)، يدق الباب ويكون (ونوس)، الذي يعد (انشراح) بالعمل على إخراج (نبيل) من السجن.
يذهب (ياقوت) ومعه شنطة النقود، إلى قسم الشرطة، لكي يخرج (نبيل)، إلا أنه يفاجيء بأن الضابط يقول له بأن (نبيل) خرج براءة، ويعرف (ياقوت) أن (عزيز) يريد شنطة النقود ولا يريده هو عكس (نبيل)، فيعطيه (ياقوت) الشنطة ويمشي، أما (غريب) فيسمع كلام (ونوس) وينتحر، ثم يعود (نبيل) إلى البيت، أما (انشراح) فتهدد (دنيا) بطردها إذا لم تتزوج من (عزيز).
يعود (ياقوت) إلى (عصبي) ليعرف أين خبأ النقود التي كانت في الشنطة، ثم تجلس (انشراح) مع (نبيل) فيرجوها أن تسامح (ياقوت)، ولكنها ترفض، وبينما يشرب (نبيل) تقول له (دنيا) أنها لن تتزوج (عزيز) ﻷنها تريد أن تتزوجه هو، ثم يحين موعد برنامج (فاروق) فيتوتر لأنه لا يعرف ما سيقوله، فيأتيه (ونوس) ويخبره بأن يتحدث عن نبيل، وعن صبره هو وأسرته، ويقول ذلك بالفعل، ويخبر المشاهدين بأن (نبيل) سيكون ضيف الحلقة القادمة.
يتعب (ياقوت) بعد رغبة ابنه (عزيز) في ضربه من أجل المال، ثم يذهب (ونوس) إلى (معالي) لكي يقنعها بإعادة فتح الكباريه، ثم يذهب (نبيل) إلى برنامج (فاروق) فيغني ويعجب الجميع بصوته، ومن بينهم (نهى)، وبعد ذلك يعرض (فاروق) الزواج عرفيًا على (نهى)، فتشترط أن يكون الزواج رسمي، ثم تجلس (هالة) مع (فاروق) وتسأله عن عدم رغبته في البحث عن والده، فيقول لها ألا يصدق هذه الحكاية التي يحكيها (ونوس).
يقوم (قصبي) لصلاة الفجر بعد أن فاتته بسبب سهره لتمريض (ياقوت)، وعند المسجد يكون (ونوس) في انتظاره، ويتقمص دور أحد العارفين بالله، ويعطيه زجاجة بها علاج لـ(ياقوت)، ثم يذهب (ونوس) إلى (عزيز) ويأخذه لشراء شبكة (دنيا)، ثم يذهب (عزيز) بالشبكة إلى (دنيا) وهنا تصدمه بأنها لن تتزوج منه، وعندما تعرف (انشراح) بذلك تضرب (دنيا) لإقناعها بالزواج من ابنها، ولكن (عزيز) يقول لأمه أنه لم يعد يريد الزواج من (دنيا).
تترك (دنيا) المنزل ومعها شنطة ملابسها، بعد أن ضربتها (انشراح)، ولكنه يجري ورائها، فتوافق على الخطوبة منه، بشرط أن يحميها من أمه، ثم يذهب (نبيل) مع (بيتر) للاستماع إليه، وهناك يأتيه اتصال من (معالي)، فيذهب لها ويتفقان على أن يعود للغناء في الكباريه، وبعد ذلك يذهب (فاروق) إلى زوجته (هالة) ليخيرها بين أن يتزوج من (نهى) ويصبحوا أغنياء، أو يترك القناة ويعود مدرس ولا يتزوج من (نهى)، فتوافق (هالة).
يذهب (ونوس) إلى (عزيز) ويأخذه إلى مكان غريب، لكي يعلمه لعب القمار كي يستطيع جمع المال اللازم للخطوبة والزواج من (دنيا)، أما (نيرمين) فتقوم بعمل سحر لابن زوجها كما علمها (ونوس)، ثم تذهب (معالي) إلى غرفة (نبيل) في الكباريه بعد الانتهاء من الغناء، لتخبره بأنها معجبة بصوته، وتعطيه مبلغ كبير من المال، في حين تتغير تصرفات (عصبي) بعد أن قابل (ونوس) للمرة الثالثة، فيذهب ليجعل (ياقوت) يحرق شنطة النقود.
يذهب (ونوس) إلى (نيرمين) ويعطيها كتاب للأعمال والسحر الذي يخرب البيوت، ثم تجلس (انشراح) مع ابنها (عزيز) لتجعله لا يخطب (دنيا) لكنه يرفض ذلك، ويقيم حفل الخطوبة فوق سطح المنزل، ومن بعده يتزوج (فاروق) من (نهى)، وتحضر (هالة) وبناتها الفرح، ثم يذهب (عزيز) إلى المكان الذي لعب فيه القمار، لكنه يجد الباب الذي بداخل الكشك غير موجود، ثم يذهب (ونوس) إلى (عصبي) ليأمره بطرد (ياقوت) من عنده.
يقنع (ونوس) (قصبي) بأن (ياقوت) هو الشيطان، ويجب عليه طرده من الغرفة، يذهب (ونوس) إلى (شفيقة) الزوجة الأولى لـ(قربان)، ويخبرها بأن (قربان) متزوج من أخرى، ويعطيها العنوان، فتذهب إلى هناك ويبدو أنها قتلت (أفراح) وستقتل (قربان)، بينما (فاروق) فلم يعد يذهب إلى زوجته (هالة) وبناته في الشقة الجديدة إلا قليلًا، بينما تغضب (معالي) وتقول للجميع بأن يترك الكباريه، ولكن (نبيل) يأتي وتقول له بألا يتركها ابدًا.
يعود (عزيز) بمفرده إلى المنزل، ويخبر (انشراح) بأنه أجر شقة لـ(دنيا) وأنه كتب كتابه عليها وتزوجها عند المأذون، وبعد ذلك يأتي اتصال إلى (فاروق) في البرنامج فيخرج عن هدوءه ويتعصب، أما (ونوس) فيذهب إلى (ياقوت) بعد أن يداويه، وهناك يخبره بقصص أولاده، ومعاناتهم، وبعد ذلك يريه النهاية التى وصل إليها (قربان)، وبعد ذلك يذهب إلى (فاروق) ليتحدث معه، فيخبره بأنه أبوه الذي تركهم من عشرين عامًا.
يستضيف (فاروق) أبوه (ياقوت) في شقته، أما (نيرمين) فتتشنج ويغمى عليها أثناء تحضيرها لأحد أعمال السحر، ثم يذهب (ونوس) إلى (عزيز) ويأخذه إلى مكان لعب القمار، وبعد استقالة (فاروق) على الهواء، يذهب إليه منتج البرنامج (وليد) لكي يثنيه عن قرار الاستقالة، وبينما تجمع (انشراح) أعمال السحر من غرفة (نيرمين) تدخل عليها بنتها، وتهددها بالابتعاد عن غرفتها.
يطلب (فاروق) من والده (ياقوت) ترك شقة (نهى)، والذهاب للجلوس في شقة زوجته (هالة)، ثم يذهب (عزيز) وزوجته (دنيا) إلى (انشراح)، ليعتذرا لها، لكنها لا تقبل الاعتذار، ثم يذهب (ونوس) إلى (نيرمين) في المدرسة ليخبرها بأن (مراد) يريد أخذ ابنها (ياسو) منها، وبعد أن يصل (ياقوت) إلى مكان تواجد (عزيز) وهو مكان لعب القمار، يجد ابنه مديون، فيلعب القمار مكانه ويكسب، وبعد أن يخرجا، يأخذ (عزيز) المال من أبوه عنوة.
يعود (عزيز) بالمال الذي أخذه بالقوة من والده، ويذهب بها إلى زوجته (دنيا)، ويخبرها أن والده هو من أعطاه هذا المال، أما (انشراح) فتعود للمنزل وتجد أن (نيرمين) تركت المنزل هي وابنها، وبعد ذلك تذهب (هالة) إلى شقة (دنيا) لتبارك لها، وتعرف منها أن ستترك الشقة وتذهب إلى شقة تمليك لأن (ياقوت) قابل (عزيز) وأعطاه بعض المال، أما زميلة (نيرمين) في المدرسة فتذهب لتشتكي منها بعد أن أعطتها حجاب خاطيء وتسبب في طلاقها.
(نهى) تأخذ ملابسها وترسل رسالة لمحمول (فاروق) تقول له فيها بأن يعتبر نفسه قد طلقها، في حين تتحدث (نيرمين) مع والدها عن وجود أشخاص تريد الأذى لها، وطلبت منه مساعدتها في حمايتها هي وابنها، تتصل (سومة) ب(انشراح) لتبلغها بأن العريس مازال موجود، وبعد ذلك تذهب (انشراح) لترى العريس، فيتضح أنه (ونوس)، الذي يجلس معها ويغازلها، ويتحدث معها برومانسية.
(عزيز) يحلم بأنه رأى (نبيل) في غرفة (دنيا) وأنه قام بقتلهما، وبعد أن يصحى من نومه يأخذ شبكة (نيرمين) ويذهب للعب القمار بها، ثم يتصل (ونوس) ب(انشراح) ليغازلها في التليفون، ويخبرها عن الملابس التي ترتديها، ثم يدخل (ونوس) السينما مع (انشراح)، وبينما يشاهدون الفيلم يطلب منها أن تمسك بيده، وبعد ذلك يطلب الزواج منها، وأنه يمكنه طلب يدها من أولادها، وأنه يستطيع إحضار ورقة خلعها من (ياقوت)
يعطي (ونوس) (ياقوت) مهلة ثلاثة أيام للاستمتاع بكل شيء وبعدها يوقع على العقد، ثم يذهب (ياقوت) إلى شقة (نيرمين) ويقول لها بأنه سيساعدها في التخلص من كل من يكرهها، ثم يحرق كتاب السحر والأعمال، أما (عزيز) فيذهب إلى الكباريه ويتحدث مع (نبيل) عن خناقته مع (دنيا) بسببه، وبعد ذلك تراجع (معالي) حساباتها، فتجد أخطاء بها.
تتحدث (معالي) مع (نبيل) عن علاقتهما معًا، وتخبره أنها تريد التوقف عن الرقص وهو عن الغناء وأن يتزوجا، تعرف (نيرمين) أن ابنها مع طليقها (مراد)، فتذهب إليه في المستشفى حيث يكشف على (ياسو)، يخسر (عزيز) التاكسي في القمار، ثم يخطب (نبيل) (معالي)، أما (فاروق) فيطلب من المنتج (وليد) نسبة من إعلانات حلقة المناظرة.
(فاروق) يعتذر للمشاهدين ينسحب من المناظرة، وتطلب (نيرمين) من (انشراح) أن تأتي معها لتقنع (مراد) بإعطائها ابنها (ياسو)، ويتفق (نبيل) مع (معالي) على أنه سيذهب ل(انشراح) ليبلغها بموضوع زواجهما، مقابل أن تغلق الكباريه، أما (عزيز) فلا يجد أي مال بالمنزل، ويذهب (فاروق) إلى شقة (هالة)، فيجد (وليد) هناك، ويريد أن يخرجها وبناتها منها، بعد استقالته من البرنامج، ولكنه يقف له، ويتفق معه على الخروج من الشقة.
يقدم (نبيل) بتقديم والده (ياقوت) إلى (معالي) على أنه (عزمي بيه)، حيث يخبرها بأنه يمكن أن يجعلها ترقص على مسارح كبيرة، في حين تذهب (نيرمين) إلى (مراد) وتتحدث معه عن (ياسو) وعن تصرفاتها، ثم يوافق (مراد) على إعطائها (ياسو) ليعيش معها، وبعد ذلك يستفز (ونوس) (ياقوت) بالحديث عن (انشراح)، فيطلب (ياقوت) أن يذهب لها هو، وعندما تراه، تعاتبه على السنين والفراق بينهما، وترفض أن تعود له.
يدخل (ونوس) و(ياقوت) إلى الملاهي، ثم يضع عقد لكي يوقع عليه (ياقوت) بأنه يبيع روحه ل(ونوس)، وعندما رفض التوقيع يصور (ونوس) ل(عزيز) أنه يرى (نبيل) يُقتل، وفي هذه اللحظة يصعد (ياقوت) على السلم وعندما يصل إلى الشقة، يقع ميتًا أمامها، أما (ونوس) فيغضب كثيرًا بعد عدم توقيع (ياقوت) على عقد بيع روحه له، وعلى أنه مات وهو مغفور له، فيتوعد (ونوس) كل ابن آدم.
