تمر السنوات ولا يعود أبو سالم، ويكبر ابنه سالم ويتولى رعاية الأرض، ويحاول دفع شقيقه الأصغر حمود لتولي المسئولية معه، ويستغل أبو مسعد غياب أبو سالم ويقهر الجميع ويستغلهم لصالحه.