محتوى العمل: فيلم - الخلية - 2017

القصة الكاملة

 [1 نص]

ثلاثة ضباط شرطة، زملاء فى العمليات الخاصة بجهاز الأمن الوطنى، وأصدقاء على المستوى الشخصى والأسرى، الرائد سيف (أحمد عز)، تزوج لمدة ٣ شهور وإنفصل، والرائد صابر (محمد ممدوح) متزوج من سماح (رانيا الخطيب)، والرائد عمرو (أحمد صفوت) متزوج من نهى (عائشة بن أحمد)، ولهم إبن صغير علي (مروان عمرو)، وتحاول نهى أن تجمع بين الرائد سيف وصديقتها سلمى (أمينه خليل)، ولكن سيف يأخذ الأمر على محمل التهريج، بعد تجربته الفاشلة فى الزواج. يتم رصد موقع خلية الإرهابى مروان عدنان (سامر المصرى)، المدججة بالسلاح والمفرقعات، وتكلف الكتيبة الثالثة للعمليات الخاصة، بقيادة العقيد كمال (إسماعيل شرف)، الأصدقاء الثلاثة بمداهمة وكر الخلية، وتنجح القوة فى تصفية الخلية، ولكن يهرب مروان مع بعض رجاله، ويستشهد الرائد عمرو، ويصاب الرائد سيف فى ساقه، إصابة إحتاجت قرابة العام ليشفى منها، ولكنه أخذ الأمر مسألة شخصية، للثأر لإستشهاد صديقه عمرو، وحاول العودة السريعة، لموقعه السابق بالعمليات الخاصة، ولكن قائده العقيد كمال، رفض عودته السريعة، وخيره بين أمرين، إما العودة لمكاتب الإدارة، أو مد أجازته، حتى يصبح لائقاً تماماً للعمليات الخاصة. لم يستسلم الرائد سيف، وتوجه لصديقه صابر ليمده بمعلومات عن الإرهابى مروان، حتى يثأر منه، ولكن صابر رفض أن يعمل سيف، لحسابه الشخصى، لأن الثأر لعمرو وزملاءه الشهداء، أمر يخص الإدارة كلها، وألح سيف بشدة على صديقه صابر، ليتوسط له للعودة للعمليات الخاصة، لفريقه وتحت إمرته، فتقدم صابر لرئيس القطاع اللواء محيى بك (أشرف زكى)، الذى وافق على عودة سيف، على مسئولية صابر الشخصية، ولكن سيف كان يتجاوز فى معاملة الشهود والمشتبه بهم، للحصول على المعلومات منهم، مما آثار الخلاف بينه وبين الرائد صابر. إهتم سيف بالطفل على إبن الشهيد عمرو، وحاول التسرية عنه، لمحاولة تعويضه عن فقد أبيه، وأكبر فى سلمى، وقوفها بجانب نهى وإبنها على، فى محنتهما، وتوطدت العلاقة بينهما، حتى تسلل الحب لقلبيهما. توصل الرائد صابر، لمعلومات عن زوجة الإرهابى مروان، المنقبة شروق عثمان (ريهام عبدالغفور)، التى كانت تعمل موديل إعلانات، وسافرت الى بلجيكا، حيث تعرفت على مروان، وتزوجته وتنقبت، وهى الآن حامل فى إبن مروان، وتم مراقبة منزلها، للإيقاع بزوجها مروان، الذى شعر بالمراقبة فهرب، وطاردته قوة المراقبة، بقيادة الرائد صابر، بينما إقتحم سيف المنزل للسيطرة على زوجة الإرهابى، الذى إتصل بزوجته شروق يحذرها، فرد عليه سيف، مما أثار الأرهابى خوفا على زوجته وجنينها، ولكن شروق فجرت نفسها، فألقى سيف بنفسه من الشباك، وثارت الإدارة لسوء تصرف القوة، وتم إستبعاد صابر وسيف من القضية. حزن مروان على زوجته وإبنه، وقرر الإنتقام بتفجير القاهرة كلها، وقام بخطف الطفل على، وطلب من سيف أن يأتى إليه بزيه الرسمى، وحمله قنبلة فى حقيبة، يدخل بها مترو الأنفاق دون تفتيش، مستغلاً شخصيته الرسمية، وكان سيف يضع فى فمه كبسولة، يمكن تتبع خطواته عن طريقها، حيث ترك رساله للرائد صابر ليتتبعه، وحاصرت القوات المحطة المتواجد بها الإرهابى والقنبلة، ولكن مروان أوقف القطار، وركب ومعه سيف والقنبلة، مع السائق فى القاطرة، وتتبعت القوات القطار، ثم قطعت الكهرباء عنه ليتوقف داخل النفق، وضبط مروان ميعاد إنفجار القنبلة، وقيد سيف فى أحد المقاعد، ولكن سيف أخبره بأمر الكبسولة، المتواجدة بفمه، وأخبره أن القوات تحاصر المكان، وأنه لا سبيل لنجاته، وطلب منه فك وثاقه، ليكلم الإدارة لإعادة الكهرباء، وبالفعل تحرك القطار، وتصارع سيف مع الإرهابى مروان، وقهره وقيده مكانه، وقام بفصل قاطرة القطار المتواجد بها القنبلة، وقفز من القاطرة قبيل إنفجارها، مما أصابه بجروح بالغة، وبعد تعافيه تزوج من سلمى. (الخلية)


ملخص القصة

 [1 نص]

(سيف) ضابط عمليات خاصة، يتصدي لإرهابي اسمه (مروان)، وأثناء هذه العملية يستشهد ضابط العمليات الخاصة (عمرو)، ويصاب (سيف) نتيجة إنفجار قنبلة بجانبه، فيقسم (سيف) أن يعود ليثأر لحق (عمرو)، وعلى جانب أخر يعمل الضابط (صابر) على نفس ملف هذا الإرهابي، فيذهب (سيف) إليه لكي يطلب منه مساعدته.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يحاول (سيف) الضابط بالعمليات الخاصة التصدي لجماعة إرهابية بقيادة (مروان) وعندما يتسبب في مقتل الضابط (عمرو) يُقسم (سيف) أن يعود ليثأر لحق (عمرو).