يُقتل حاجب الخليفة على يد مجهولون وتحرق كتبه ويحزن القاضي أبو بكر صديقه عليه، يدبر أبو بكر حيلة للإيقاع بالقاتل بعدما برأ الطبيب يوسف حيث اتهم صديق خالد بقتل والده ليراقب تصرفات صديقه الأخر.