يتفق زياد على الزواج من حبيبته فور وصولها من المطار، تتصل تارا بحبيها زياد وتسأله عن سبب عدم انتظاره له، يقابل زياد - تارا وفجأة يأتي رجال زعيمة المافيا نادوشكا ويقتلون زياد ويخطفون تارا.
يسافر عماد إلى بولندا ويكتشف أن شقيقه قُتل وأن الأمر ليس حادث كما أخبره ديب، تطلق نادوشكا sراح تارا بعدما تتأكد أنها لا تعلم بمكان أموال زياد.
تطلب نادوشكا من ديب البحث لها عن أموالها التي أخذها زياد في كل مكان والعثور عليها مهما كلفه الأمر، يطلب الجنرال من ابنته تارا تجاوز حادث قتل حبيبها زياد.
تخبر تارا - عماد أن لديها شك أن نادوشكا لها علاقة بقتل زياد وتطلب منه التحقيق في الأمر، يطلب عماد من صديقه جمع أكبر معلومات عن نادوشكا وطبيعة عملها.
يعلم عماد من ديب أن شقيقه زياد مُتهم بسرقة مبلغ كبير، وسبب وفاته هو مطاردة زعماء المافيا لاسترداد أمواله.
تذهب تارا لزيارة قبر زياد وتجد نادوشكا أمامه، تشك تارا أن نادوشكا كانت على علاقة بحبيبها زياد وتخبر عماد.
يعلم عماد أن الجنرال والد تارا مريض فيذهب ليزوره ويخبر تارا أنه لن يتخلى أبدًا عن حق شقيقه زياد وسيعلم من قتله بأي شكلًا كان.
تقرر تارا مراقبة تحركات نادوشكا ومعرفة كل شيء يخص حياتها الشخصية وعن أبنائها، تتفق تارا مع عماد على الوصول إلى حقيقة قتل زياد سويًا.
يستفيق زياد من الغيبوبة ويلوم ديب على ما فعل ويخبره أن اتفاقه معه كان بإصابته في كتفه وليس رأسه، يخبر ديب صديقه زياد أن اتفاقه معه يسير كما خططا سويًا.
يدعي عماد أنه رجل أعمال كبير لمقابلة نادوشكا ويتسلل إلى عالمها ويعلم الكثير عنها ولكن يراه ديب رفقة نادوشكا ويقرر عدم فضح أمره عندها.
يقابل عماد - تارا ويُحذرها من الاقتراب من نادوشكا ويخبرها أنها سيدة خطيرة للغاية بعدما تحرى عنها وكشف العديد من أعمالها المزعجة والخطيرة.
يطلب الجنرال من عماد الاعتناء جيدًا بابنته تارا ويخبره بشعوره أن أيامه أصبحت قليلة في الحياة.
يذهب عماد إلى منزل تارا ويخبرها أنه لن يتخلى عنها أبدًا ويصارحها بحقيقة مشاعره تجاهها، ويخبرها أنه مُغرم بها وتخبره تارا أنه تبادله نفس الشعور.
يخبر ديب صديقه زياد أن سينيور خورخيه يريد الانتقام من نادوشكا بأي ثمن، يطلب زياد من ديب ألا يخبر أحدا أنه على قيد الحياة.
يتأكد عماد أن نادوشكا وراء كل المصائب ووراء قتل شقيقه زياد كما يعتقد فيقرر الانتقام منها، يعلم الجنرال أن ابنته مُتيمة بحب عماد.
يطلب عماد من حبيبته تارا الابتعاد عن طريق نادوشكا بسبب خوفه عليها من شرها، ترفض تارا طلب عماد وتخبره أنها ستظل تلاحق نادوشكا وستتوقف فقط بعدما تكشف حقيقتها للجميع وتزجها بها في السجن.
تعلم نادوشكا أن زياد لم يمت وتذهب لمقابلته، تخبر نادوشكا - زياد أنها أمرت بقتله بعدما تأكدت سرقته للأموال رغم حبها وتعلقها الشديد به.
تشك نادوشكا في عماد وتطلب من رجالها مراقبة تحركاته بعدما لاحظت اصراره الشديد الدخول إلى عالمها دون خوف أو رهبة.
تلقي الشرطة القبض على نادوشكا، تحاول الضابطة الحصول على أي معلومة لإدانة نادوشكا وكشف حقيقتها ولكنها تفشل في الأمر.
يقرر ديب إخبار عماد أن شقيقه زياد لم يمت وما زال على قيد الحياة ولكنه يتراجع في اللحظة الأخيرة، يخبر عماد - تارا أن نادوشكا ستخرج من السجن لعدم وجود أدلة تثبت تورطها.
يعلم ابن نادوشكا أن والدته مُتهمة بقتل زوجها إيميلو كييف المعروف والمشهور باسم الزعيم، يطلب الجنرال من رجاله مراقبة ديب.
يذهب عماد إلى نادوشكا في السجن ويخبرها أنه شقيق زياد الذي حاولت قتله ويخبرها أنه لن يدعها تهرب بفعلتها وسينتنقم منها أشد انتقام عن قريب.
يأخذ ديب - زياد إلى منزل شقيقه عماد الذي يُفاجأ أن شقيقه لم يمت وما زال على قيد الحياة وفي نفس الوقت يكتشف عماد أن الحادث أثر على بصر زياد وأُصيب بالعمى.
يقابل عماد - تارا ويطلب منها العودة إلى زياد في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها ويخبرها أن شقيقه لا يستطيع العيش بدونها ذلك رغم حبه الكبير لها.
تقرر تارا مقابلة زياد للمرة الأولى منذ الحادث الأليم، يخبر زياد - تارا أنه ما زال مُغرم به وأن كل ما مر به لم ينقص حبه في شيء.
يشك زياد أن تارا تغيرت مشاعرها تجاهه ويسأل صديقه ديب عن الأمر، يثمل زياد ويذهب لمنزل تارا ويخبرها أنه لن يتركها أبدًا وسيجد من تعلقت به من بعده وينتقم منه.
يأخذ زياد شقيقه عماد إلى منزل تارا ويطلب منها الزواج منه كمان كان مُقرر لهما قبل الحادث، تطلب تارا من زياد منحها بعض الوقت قبل إعطائه جوابها النهائي على طلبه.
يطلب ديب من عماد إخبار شقيقه زياد بعلاقته بحبيبته تارا قبل أن يعلم من أي شخص آخر، يشعر زياد من حديث تارا أنه لم تعد تُحبه ويُصر على الزواج منها رغم ذلك.
تخرج نادوشكا من السجن وتذهب إلى الجنرال وديع وتتهمه بخطف أولادها، يشعر عماد بالغيرة الشديدة بعدما يرى حبيبته تارا رفقة شقيقه زياد ولكنه يكتم مشاعره ويرحل من المكان.
يقابل عماد - تارا ويخبرها أنه قرر الرحيل عن البلد والسفر إلى فرنسا ويخبرها أنه لم يعد يحتمل وجودها مع زياد أكثر من ذلك.
تنهار تارا في البكاء مع اقتراب زواجها من زياد، تعتذر تارا إلى زياد بعدما يسألها القس عن قبولها الزواج من زياد وتهرب مسرعة إلى المطار لكي تلحق حبيبها عماد قبل سفره، تقابل تارا - عماد بفستان الزفاف وتعترف له بحبها.