تخرج نادوشكا من السجن وتذهب إلى الجنرال وديع وتتهمه بخطف أولادها، يشعر عماد بالغيرة الشديدة بعدما يرى حبيبته تارا رفقة شقيقه زياد ولكنه يكتم مشاعره ويرحل من المكان.