تُرسل صور حسن إلى السلطات اﻹسرائيلية، وتنجح المقاومة في تنفيذ عملية جديدة ضد اﻹسرائيليين تكبدهم خسائر فادحة، وتضع السلطات اﻹسرائيلية عينها على شركة ماهر الممولة للمقاومة.