- الرئيسية
- فيلم - Deepwater Horizon - 2016
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - Deepwater Horizon - 2016
معلومات أساسية
إعلان فيلم (Deepwater Horizon)
تاريخ العرض
تصنيف العمل
بلد الإنتاج
اللغة
مواقع التصوير
التواصل الاجتماعي
| 28 سبتمبر 2016 | مصر | true | ||
| 30 سبتمبر 2016 | الولايات المتحدة | false | ||
| 28 سبتمبر 2016 | الإمارات العربية المتحدة | false |
| ﺩﺭاﻣﺎ | |
| ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ | |
| ﺣﺮﻛﺔ |
| الولايات المتحدة |
| الإنجليزية |
| الولايات المتّحدة | لويزيانا |
| official_website | www.deepwaterhorizon.movie | |
| imdb | tt1860357 |
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (13)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (4)
- اﻧﺘﺎﺝ (4)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (2)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (2)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (1)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (1)
- ﻣﻼﺑﺲ (1)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (1)
- ﺻﻮﺕ (0)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مارك ويلبرج | مايك ويليامز | 1 | |
| 2) | كيرت راسل | جيمي هاريل | 2 | |
| 3) | دوجلاس إم. جريفين | لاندري | 3 | |
| 4) | جو كريست | ديفيد سيمز | 4 | |
| 5) | إيثان سوبلي | جاسون أندرسون | 5 | |
| 6) | جون مالكوفيتش | فيدرين | 6 | |
| 7) | ديلان أوبراين | كالب هولواي | 7 | |
| 8) | جينا رودريجز | أندريا فليتاز | 8 | |
| 9) | كيت هدسون | فيليسا | 9 | |
| 10) | سو لين | مسافرة | 10 | |
| 11) | براد ليلاند | روبرت كالوزا | 11 | |
| 12) | مايكل دي. أنجلين | 12 | ||
| 13) | كريس أشوورث | Coast Guard Officer #1 | 13 |
قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | فيكتور جيه زولفو | مهندس الديكور | 5 | |
| 2) | مارك فيشيلا | مخرج فني | 6 | |
| 3) | كريس سيجر | مصمم الإنتاج | 7 | |
| 4) | دوجلاس كومنج | مخرج فني | 8 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مارك فاراديان | منتج | 5 | |
| 2) | دايفيد وومارك | منتج | 6 | |
| 3) | لورينزو دي بونافنتورا | موسيقى تصويرية | 7 | |
| 4) | ستيفن ليفينسون | منتج | 8 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ماثيو ساند | سيناريو | 3 | |
| 2) | ماثيو مايكل كارنهان | سيناريو | 4 |
قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ديبورا أكيلا | ريجيسير | 3 | |
| 2) | تريشيا وود | ريجيسير | 4 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | بيتر بيرج | مخرج | 1 |
قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ويليام سباتارو | ماكيير | 2 |
قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كولبي باركر جونيور | مونتير | 2 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إنريكي تشيدياك | مدير التصوير | 2 |
قسم ﻣﻼﺑﺲ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كاسيا واليكا- مايمون | مصمم الملابس | 2 |
قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ستيف جابلونسكي | موسيقى تصويرية | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| إبراهيم شلقامي | تدور أحداث الفيلم حول عالم النفط والتنقيب عنه في أعماق البحار والمحيطات، حيث تنفجر واحدة من منصات النفط عام 2010 في (الولايات المتحدة الأمريكية)، لينشأ عنها أكبر تسرب نفطي حدث في تاريخ الولايات المتحدة اﻷمريكية بأسرها. 218 |
نبذة عن القصة
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| إبراهيم شلقامي | تنفجر محطة نفط أمريكية في خليج المكسيك، لتخلِّف ورائها واحد من أكبر تسربات النفط في العالم. 91 |
هوامش
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| إبراهيم شلقامي | تم بناء منصة نفط مخصوصة لتصوير الفيلم في (لويزيانا). | ||
| إبراهيم شلقامي | ثاني تعاون بين كل من (مارك ويلبرج) و(بيتر بيرج). | ||
| إبراهيم شلقامي | حلّ المخرج (بيتر بيرج) بدلًا من (جي. سي. شاندور) في مهمة اﻹخراج. | ||
| إبراهيم شلقامي | رفض العديد من عمال التنقيب عن النفط في خليج المكسيك هذا الفيلم؛ حيث اعتبروه لم يرقَ للمستوى المطلوب في تكريم العمال الحقيقيين الذين ماتوا في الحادث الحقيقي. |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| Hossam Waleed |
من أسوأ التجارب السينمائية اللي أختبرها في يوم..مش عارف ليه المراجعات الإيجابية للفيلم ده.. أنا شايف إن الفيلم ده -علي عكس ناس قالت إنه من أفضل أفلام السنة- من أسوأ أفلام السنة.. ماعرفش إزاي محمود مهدي قال...اقرأ المزيد على أداء "مارك والبيرج" في الفيلم إنه أفضل أداء ف مسيرته وإدّاله 8.5/10 الصراحة؟! على IMDb واخد تقييم 7.6...؟! على Rotten Tomatoes تقييمه 83%..؟؟! جانب التقصير على مستوي السرد وبناء الفيلم كان كبير جداً.. حكيّ قصة الفيلم كان عادي وممل لأقصي درجة، مكانش فيه أي نوع من الإثارة للقصة أو التعاطف مع شخصيات الحدث.. إيقاع سريع مخالانيش أهضم فكرة إن الوقت ده المفروض هوّا تمهيدي لمأساة جاية في الطريق.. مونتاج سئ وساذج للغاية .. من أسوأ ما رأيت على صعيد طريقة حكي لقصة ما.. لو فيه مونتاج بيحببك في الفيلم عشان "طريقة السرد".. هنا في فيلمنا ده المونتاج -ف نصه الأول وبداية النُص التاني تحديداً- كان من الأعمدة الرئيسية لضياع جودة الفيلم، واضح عليه عدم التناسق.. المَشاهد نفسها اللي ورا بعض أصلاً كانت ساذجة ومش منطقية لحدث مُفزع بالأساس زي ده.. (في مشهد كانت فيه بنت في مقطورة التحكم كانت لسه بتتكلم بنبرة هادية وكانت بتتكلم مع رئيسها عن المعايير الأخلاقية.. حاجة زي كداا! في الوقت اللي كان المكان من حواليها بينفجر تباعاً تباعاً!! حاجة متناقضة مع هول الموقف بقت أقرب لشكل كوميدي بحت).. ده كان أساس إن كل الجوانب التانية تتغطي تماماً من الفيلم؛ منطقية الفيلم بقت معدومة بالنسبالي.. أنا مش مؤمن باللي بيحصل.. مش هاتفرق لو التصوير هنا -واللي فعلاً- كان كويس أو رائع، التصوير يُعتبر الحاجة الوحيدة اللي حبتها ف الفيلم للأمانة. الموسيقى التصويرية أنا متأكد إني سمعتها قبل كداا، شكلها متاخدة من فيلم تاني حتي!... ماحسيتش إن ده فيلم سينمائي فيه فن معمول من ناس كويسة ف شُغلها أكتر من إني حسيت إنهم مُتعجرفين حقيقيين ماكنوش عايزين يعملوا الفيلم، و كأنهم كانوا مُجبرين على ده.. الإستسهال كان وسيلة "رُعاة البقر" دولت في لعبتهم.. وأنا أصلاً دايماً حاسس إن دمُّهم ماسخ؛ بنوع كلامهم السطحي ولهجتهم اللي دايماً معاها "كلمة بذيئة" بتتقال دي. الفيلم ككل حسيت إنه مُصتنع.. مش حقيقي، بولشيت، الممثلين مش مُتقمصين أدوارهم.. باين إنهم بيمثلوا وعارفين إنهم بيتصوُروا.. في النهاية الفيلم ماطلعتش منه برسالة واحدة باينة معالمها.. يعني ماعرفش أجاوب على حد يسألني (ليه الفيلم إتعمل؟) هل عشان الفشخرة بالبطل الأميركي؟ -اللي المفروض مكتوب علي بوستر الفيلم (A Story Of a real Life Heroes)- .. والا عشان يصوّر جشع الإنسان البشري ونتائج طمعه على حساب الأبرياء..؟ والا النتائج المهولة لقرارات الجماعة وعدم تعاونهم مع بعض..؟ الأسباب إتشبكت والفيلم بقي مُبهَم.. ولما أطلع بحاجات زي كداا من فيلم أصلاً مقتبس من قصة حقيقية يبقي المخرج فشل إنه ينقل رؤيته اللي -المفروض- هوه عايز ينقلها.. ولو هوليوود هاتعض تضوّر على أحداث حقيقية مثيرة تجذب الأذهان وتنقلها للشاشة الكبيرة بس عشان الجانب المادي.. يا ريت مايعملوش أفلام ويبطلو يقرفونا.. (Sully متشابه مع ثيم الفيلم ولسه نازل قبليه بإسبوعين) فيلم من أسوأ التجارب السينمائية اللي أشوفها ف حياتي.. خُسارة فيلم زي ده أدفع فيه 50 جنية وأشوفه على شاشة الآيماكس العملاقة .. الفيلم مصروف عليه 150 مليون دولار.. تلات إربعها معمول بيها مشاهد الإنفجارات طبعاً ..اللي هيّا بالمناسبة نُص الفيلم التاني كاملاً!.. فيلم مُخيب للآمال وهايخليني حريص إني ماشوفش أفلام وحشة كداا تاني وأدعبس كويس ف تفاصيلها... ده رأيي الشخصي المتواضع عن الفيلم.. والحقيقة ماكنتش عايز أكتب والا أعلّق عنه، بس لما شُفت المُبالغة ف تقدير الفيلم حبيت أقول رأيي الصريح فيه.. فيلم سيء رائع!.. بس جايز أكون أنا اللي مانمتش كويس قبل الفيلم وماعجبنيش كداا! .. لو إنتا بتاع سيما؛ ده فيلمك المثالي في حالة بتضور على تجربة بائسة مُقرفة تضيع فيها وقتك وفلوسك.. لأن اللي مش هايهتموا بتفاصيل التفاصيل ممكن يقولوا "واو! أحسن فيلم شوفته ف حياتي" ويطلعوا من السينما متأثرين بفاجعة الحدث وتلاقيهم -ده ف حالة الآيماكس- بيعيّطوا كمان! أنا كنت بتفرج علي الفيلم مع أُختي الصغيرة وهيّا كانت شبة قريبة من اللي أنا بأوصفه ده... |
