يٌقيم عامر القماش حفل عقيقة لمولوده الصغير، ويحضره جميع من في الحارة، وترفض وداد زوجة العمدة الحضور، في الوقت ذاته يتذكر الشيخ سالم عندما تولى تربية ورعاية الرضيع رضوان وتبناه بعد أن جار اللصوص على حارته وقتلوا أهله.
يستاء الشيخ سالم من عدم حضور إسماعيل لفصول القران، في الوقت ذاته يسرق إسماعيل الأهالي في السوق، وتطلب سوسن من سعداوي سرعة إتمام زواجهما قبل خروج شقيقها من السجن
يستاء الجميع من خروج درويش من السجن، ويخبره غيث بضرورة الفصل بينه وبين الدلش ليصبح زعيم الحارة واحد منهما.
يطلب أبو نوار من ابنه البعد عن خاله وشره، وينجح درويش في التغلب على الدلش وطرده من الحارة، ويطلب غيث من سليمان تولي أمور الحارة من بعده ولكنه يرفض.
ينضم إسماعيل لرجال درويش، ويلقن الأخير - سعداوي درسا لا ينساه بعد طلبه الزواج من سوسن.
يترك سعداوي الحارة بعد طرده، وتمر السنوات وتستاء زينب من قرار والدها بتزويجها رغما عنها مثلما فعل مع شقيقتها الكبرى.
يسافر رضوان مع سليمان لمكة، ويهجم عليهما بعض اللصوص، في حين يستاء غيث من بطش درويش ورجاله ويفكر في منعه.
يصر غيث على منازلة درويش في السوق ويتغلب عليه درويش ويقتله.
ترفض سوسن الزواج من حمدون صبي درويش، ويعترض الأخير على زيارة عبدالله ممثل الحكومة الحارة دون علمه.
ترفض لطيفة مساعدة درويش لها, وتحذره من الانتقام منه قريبا، ويعود سليمان إلى الحارة.
يصدم سليمان لموت غيث، ويزور رشيد باشا الحارة، ويفاجأ بسليمان يتهجم على الموكب.
يتوسط عبدالله لدى رشيد باشا حتى يعفو عن سليمان، ويتهجم حمدون على محل أبو أنوار ويسرق بضاعته، وتتشاجر سوسن مع درويش وتوبخه لظلمه وقسوته.
يصبح إسماعيل مساعدا متقربا من درويش، ويفكر رضوان في البحث عن أصله وأهله الحقيقيون، ويطلب درويش من ابنه أن يصير مثله شيخ الحارة.
يتفق إسماعيل مع داوود على الادعاء كذبا بسرقة الأخير لمحل الذهب بالحارة حتى يؤدبه أمام درويش، وتتوسط وداد لدى خالها لمساعدة زوجها العمدة بالبقاء في منصبه، وتطلب لطيفة من قمرية مساعدتها في الانتقام من درويش.
يأمر درويش بضرب إسماعيل حتى يكشف عن مكان داوود، ويعطي رشيد باشا - العمدة مهلة لإثبات جدراته بالحارة.
يطلب العمدة من درويش ترك السوق تحت إدارته لفترة حتى يرضى عنه رشيد باشا، ويتصدى إسماعيل لرجال درويش، ويقرر رضوان عدم السكوت عن الظلم بالحارة.
ينهي سالم - رضوان عن فعل أي شيء دون استشارته، ويتنكر سعداوي ف زي امرأة حتى يقابل لطيفة.
تساعد لطيفة - سعداوي لمقابلة سوسن حتى يوافق على مساعدتها في الانتقام من درويش، ويخبر بلال شقيقته بحبه لسعاد والرغبة في الزواج منها، ويطرد درويش ابنه حمزة من المنزل ويهدد أمه بالزواج عليها.
يشترط درويش على العمدة لمساعدته الزواج من ابنته سعاد، ويتفق سعداوي مع الدلش على الانتقام وقتل درويش.
يضع إليانو سما لدرويش في شرابه بالاتفاق مع الدلش، وترفض سوسن زيارة درويش في مرضه، وتلوم وداد على العمدة موافقته زواج ابنته من درويش.
يخبر درويش - سالم برغبة رضوان في الزواج من ابنة الحلواني سنبل، ويصاب سالم بمرض السل، ويطمئنه إسماعيل على حاله، ويفقد سليمان الذاكرة.
يوقع ياسين بين درويش وحمدان، وترفض سعاد الزواج من بلال، ويُقتل أحد عساكر الباشا رشيد بالحارة فيثور الأخير ويأمر بالتحقيق في الأمر.
تقبض الشرطة على حمزة للتحقيق معه في مقتل أحد العساكر، وتشترط وداد على خروج حمزة من السجن عدم زواج درويش من سعاد.
تبحث الشرطة عن إسماعيل وتتهمه بقتل العسكري، في الوقت ذاته يفاجأ درويش بزميله في السجن الغوني يبتزه ويطلب منه العمل معه وأن يصبح مساعده الأول وإلا سوف يفضح أمره قتله للعسكري.
يحرق رجال درويش المحل الذي يعمل فيه رضوان، ويقابل حمدان - إسماعيل ويتفق معه على الانتقام من درويش بعد اكتشاف خيانته له.
يحاول توفيق جمع أهالي الحارة للوقوف ضد درويش في فرض الإتاوة، وتطلب لطيفة مقابلة حمدان لاستكمال مخططها.
تتفق لطيفة مع حمدان على الانتقام من درويش مقابل الزواج منها، ويخبر أبو بلال - ابنه بحب سعاد لشخصا آخر، فيبلغ درويش الشرطة عن رضوان ليتخلص منه.
يحطم درويش محل عامر القماش، ويفرج الباشا رشيد عن رضوان، ويقرر البحث في أمر عدواته معه درويش.
يصر حمدان على الانتقام من درويش دون أحدا آخر، ويتوفى الشيخ سالم.
يتصدى أهالي الحارة للقشاونة حتى لا يدخلوها، وينازل حمدان - درويش ولكن تأتي رصاصة من مجهول تقتل درويش.