يموت أبو عادل وتنهار أم عادل، وتتذكر أم حسن زوجها وحبها له واكتشافها زواجه من أخرى، ويعود ياسر ليعتذر لنجاح لكنها تخبره بوفاة والده، والشيخ غريب يوافق على سفر ابنه ويقرر المكوث مع الأنبا إلياس.