الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مايكل فاسبندر | توم شيربورن | 1 | |
2) | أليشيا فيكاندر | إيزابيل شيربورن | 2 | |
3) | ريتشل وايز | هانا رونفيلدت | 3 | |
4) | كارين بيستوريوس | لوسي جرايس مراهقة | 4 | |
5) | ليون فورد | فرانك رونفيلدت | 5 | |
6) | إيملي باركلي | جوين بوتس | 6 | |
7) | أنتوني هايس | فيرنون كنوكي | 7 | |
8) | بينديكيت هاردي | هاري جارستون | 8 | |
9) | فلورنس كليري | لوسي-جرايس | 9 | |
10) | ستيفن يور | 10 | ||
11) | جاك تومسون | 11 | ||
12) | جاري ماكدونالد | 12 | ||
13) | بريان براون | 13 | ||
14) | بيتر ماكولي | 14 | ||
15) | إليزابيث هاوثورن | 15 | ||
16) | جيفري توماس | 16 | ||
17) | جون باخ | 17 | ||
18) | مارشال نابير | 18 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إم إل ستيدمان | اقتباسًا عن روايته | 3 | |
2) | ديريك كيانفرانس | سيناريو | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | صوفي ناش | مخرج فني | 3 | |
2) | كارين ميرفي | مصمم الإنتاج | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | نكي باريت | ريجيسير | 3 | |
2) | فرانسين مايسلر | ريجيسير | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ديريك كيانفرانس | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جيم هيلتون | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | آدم أركاباو | مدير التصوير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ألكسندر ديسبلات | موسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ديفيد هيمان | منتج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | نانا فيشر | ماكيير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إيرين بيناش | مصمم الملابس | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
إبراهيم شلقامي | يعيش حارس منارة وزوجته بساحل غرب أستراليا، وذات يوم يعثران على طفل في زورق نجاة في الماء، يقوم الزوجين بإنقاذ الطفل وتبنيه على أنه طفلهما، وبعد مرور فترة من الزمن يكبر الطفل، يعلم الزوجان بوقوع حادثة غرق لمركب في نفس وقت عثورهما على الطفل، يلتقي الزوجان بسيدة تخبرهما بفقدانها زوجها وطفلها ذلك اليوم. 300 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
إبراهيم شلقامي | يتبنى زوجان طفلًا بعد إنقاذه من الغرق قبالة ساحل غرب أستراليا ويرعيانه كطلفهما حتى يكبر، ولكنهما يتفاجآن بوجود سيدة فقدت طفلها وزوجها في نفس يوم إنقاذهما للطفل. 160 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
إبراهيم شلقامي | كان من المقرر تصوير كامل الفيلم في أستراليا، ولكن تم تصوير بعض المشاهد في نيوزلاندا. | ||
إبراهيم شلقامي | شارك بعض طلاب جامعة (أوتاجو النيوزلندية) في تصوير بعض المشاهد. | ||
Hesham Emad | رُشح الممثل الشهير (ريان جوزلينج) للدور الرئيسي بالفيلم ولكنه رفضه. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Hossam Waleed |
"دراما أخّاذة تعتصر القلوب" ...فيه كلام حلو كتير ممكن أقوله عن الفيلم لأنه فعلاً فيلم متميز وتقيل دراميّاً، وأكتر.. هأحاول ألخّص أفكاري في الفقرات الجايّة، اللي هتكون عامة حوالين الفيلم.. مش...اقرأ المزيد على حاجة ممكن تُفسد المُشاهدة.. كما هو العادة مع كتاباتي عن الأفلام. . . . . فيلمنا هذا فيلم عاطفي في المقام الأول.. واللي عارف فيلم المخرج "ديريك سيانفراس" السابق (Blue Valentine) هيعرف قد ايه الراجل ده جوّانيّاته العاطفية حزينة جداً، كأنه مُثقّل بهمّ دائم عن الفُقدان وعن الحب صعب المراس.. وواقعية الموود اللي بيخلقه سهل جداً التواصل معاه، لأن حسه الفني مُصدَّق وعالي أوي لما ييجي يتكلم عن المعاناة العاطفيّة في قصص الغرام والحب بين العشاق أو الأزواج. بطل الفيلم الأول هوّا السيناريو، الحكاية.. الفيلم مقتبس من رواية أسترالية بذات الإسم صُدرت أربع سنوات قبل الفيلم، وواضح إن المخرج مهموم شخصياً بالحكايات دي لأنه كرر اللي عمله في (بلو ڤالانتايـن) لما وقف ورا الفيلم تأليفاً وإخراجاً.. مش عايز أتكلم عن القصة لأنها من أجمل الأشياء اللي المُشاهد المفروض يكتشف جُنباتها بنفسه أثناء رحلة المُشاهدة، لكن الحكاية هنا هيّا المُسيطرة على كل شئ، قصة مثيرة ومُشوّقة المتابعة.. ومكتوبة بشكل كويس، وبُنى الأحداث فيها عظيم. الفيلم مليان مشاعر فيّاضة، وروح شاعريّة.. التعاطف مع الشخصيات موجود بقوة، وأنا من النوع اللي صعب أي قصة تخليني "أتعاطف" مع شخوصها، بس ده بيحصل هنا بسبب الحَدَث ذاته اللي بيحرّكك وبيحرك وجدانك وبيُثير أسئلة في ذاتك، وبيخليك -وده شايفه من أصعب الحاجات في السينما عموماً- تكون مكان البطل وتسأل نفسَك (ماذا كُنت سأفعل في حال كان هذا الشخص أنا ؟).. ومع اعترافي إن الأمور في النصف الثاني مش بتسير بأفضل ما كانت ممكن تبقى عليه، بس في النهاية الرؤية القصصية غاية في القوّة، تحديداً عشان المؤلف كان موفق جداً في نوعية القصة اللي حب يسردها؛ وهيّا قصة عن تساؤل الأقدار والمعضلات الأخلاقيّة.. وفكرة امتى الشخص مع نفسه ممكن يتحايل على مبادئه ويستثنيها قليلاً في أحد المواقف الحياتية، الفيلم بيضرب في الصميم عن الأسئلة الأخلاقية: عن ايه الـ(صح)، وايه الـ(أفضل إنه يتعمل)، معالجة مختلفة عن صراع الأزلي بين العقل والقلب.. وتعدد مناظير الشخصيات حوالين ذات الشئ.. والدراما اللي طالعة منها مش هيّنة أبداً. حاجة كمان مميزة وهوّا جرعة الكآبة فيه، موود الفيلم كئيب جداً، وفي الأول انتا لا تغفل إن البداية الهادئة دي ما هي إلا الهدوء ما قبل العاصفة، بعد كده الفيلم بيحطك قدام التيّار عشان يلعب شويتين بعواطفك، بس رغم كونه فيلم كئيب فعلاً في الموود العام بتاعه، إلا إنه موصلش معايا لجُرعة الكآبة الخالصة اللي حطني فيها تحفته السابقة (بلو ڤالانتايـن) اللي شاهدتها من اسبوع وكانت من أقسى وأروع مُشاهدات العام... وده لأن القصة فيه تتسم بالواقعيّة والعالميّة أكتر؛ سهولة تخيُّل وجودها في أي كورنر من أي شارع. . . . . ختاماً عايز أُشيد بأربع نقاط ليهم التأثير الجليل على مكانة الفيلم: استخدام الألوان البيضاء، التصوير، الكلوز آبس، والمونتاج. أولاً: أهم أسباب انجذابك ناحية موود الفيلم هوّا اللون الأبيض المُسيطر على معظم المشاهد، وهوّا لون يوحي بالبراءة والطيّبة، ودي نقطة جوهرية في دوافع شخصيات الفيلم، وإن مكانش اللون أبيض فهو لون هادي بيُكسب الفيلم خصوصية وتفرُّد من حيث الصورة. ثانياً: الفيلم مميز جداً تصويرياً، لدرجة إني شايف إنه لو أخد الأوسكار مش هتبقى مُبالغة عليه.. واحد من أروع الأفلام من حيث تصويرها وتكويناتها. ثالثاً: اللقطات القريبة أو الكلوز آبس على الشخصيات، كانت مهمة جداً برضو لأن الفيلم فيه لحظات كتيرة بتتكلم عن الشخصيات أكتر منها عن الحدث. رابعاً والأهم: استخدام التلاشي (Dissolve) عبقري هنا!.. أنا أُرشّح الفيلم لأي حد بيحب ألاعيب المونتاج عشان الفيلم مونتاجياً فيه حاجات حلوة غير كون لقطاته مضبوطة الإيقاع، بالنسبة لفيلم يتسم بالهدوء النسبي لمووده وإيقاعه. |